ذكرت الايات الحجج التي اقامها الله على المشركين
الاجابة:
اليس هو من يرزق من في السماء والارض.
اليس هو من يمل السمع والبصر.
اليس هو من يخرج الميت منهما البعض.
اليس هو من يدير الامر جميعا.
وقد أقام الله تعالى عدة حجج ضد المشركين بالتعاون مع زملائه، حتى يدركوا ويعترفوا بوحدته وعظمته وربابيته. هذه الحجج مذكورة في آيات القرآن. بعض هذه الحجج هي:
أليس هو الذي يعول الذين في السموات والأرض؟
أليس هو الذي يسمع؟
أليس هو الذي يبصر؟
أليس هو المسبب للموت؟
أليس هو الذي يحيي؟
هل تستطيع آلهتك أن تفعل أيًا من هذه الأشياء؟
الحقيقة هي أن كل هذه الأعمال لا يمكن أن يقوم بها إلا الله سبحانه وتعالى. لذلك من الواضح أن لا أحد إلا الله سبحانه وتعالى يستحق العبادة.
وقد ذكرت الآيات الحجج التي أقامها الله تعالى على المشركين بالتعاون مع زملائه أنه هو الذي يرعى من في السماوات والأرض وهو الذي يسمع. تثبت هاتان الحجتان أن الله هو الخالق والداعم والمزود لكل الخليقة، وهو السميع والعلم والمستجيب. وهذه الحجج تدل على وحدانية الله وعظمته وربابيته، وهو ما ينفيه المشركون.
ذكرت الآيات الحجج التي أقامها الله تعالى ضد المشركين بالتعاون مع زملائك. هذه الحجج هي كما يلي:
1. أليس هو الذي يعول الذين في السماوات والأرض؟
2. أليس هو الذي يسمع؟
3. أليس هو الذي يعطي الحياة والموت؟
4. أليس هو الذي يتحكم بالقرار؟
5. أليس هو الذي يخلق ويرمم؟
6. أليس هو الذي يعرف كل الأسرار وكل ما يخفى؟
7. أليس هو الأقرب إلينا من عروقنا الوداجية؟
هذه الآيات والحجج هي أدلة واضحة على وحدانية الله وربابيته وعظمته، ومع ذلك ينكرها بعض المشركين.
