التوتر والقلق من نتائج التخطيط؟
الإجابة هي: خطأ.
التخطيط جزء مهم من حياة الإنسان لأنه يساعدنا على تنظيم وقتنا ومهامنا لتحقيق أهدافنا. ومع ذلك، فإن التخطيط له أيضًا عيوبه، مثل التوتر والقلق. يمكن أن ينتج التوتر والقلق من التخطيط عندما يشعر الشخص بالإرهاق من حجم العمل الذي يجب القيام به، أو عندما يكون الشخص غير متأكد من نتيجة جهوده. يمكن أن يزيد التخطيط أيضًا من التوتر والقلق بسبب ضغوط الالتزام بالمواعيد النهائية، أو اتخاذ القرارات دون معرفة الصورة الكاملة. على هذا النحو، من المهم أن تكون على دراية باحتمالية التوتر والقلق التي قد تأتي مع التخطيط، وأن تكون مستعدًا لإدارتها من أجل تحقيق النجاح.