المعلم الذي تقدم لحسام وسأله عن سبب حزنه هو معلم
الإجابة هي: الرياضة.
المعلم الذي جاء إلى حسام وسأله عن سبب حزنه هو مدرس الرياضة. لاحظ أن حسام حزين، وأراد أن يعرف ما هو الخطأ. كان المعلم يدرك أن الطالب قد يكون يعاني، لذلك قرر الاقتراب منه بطريقة ودية وسؤاله عما هو خطأ. سأل بلطف غير راغب في جعل حسام يشعر بالضيق أو الإحراج. كان المعلم صبورًا ومتفهمًا، واستمع باهتمام لقصة حسام. قدم المعلم كلمات الراحة والنصائح التي يمكن أن يأخذها حسام معه. في النهاية، شعر حسام بتحسن كبير، وقدر حقيقة أن المعلم قد أخذ الوقت في سؤاله عما هو خطأ وتقديم المساعدة.
المعلم الذي اقترب من حسام وسأله عن سبب حزنه هو مدرس الرياضة. لاحظ أن حسام حزين وسأله عن السبب. كان مدرس الرياضة يدرك أهمية فهم سبب شعور الطالب بالإحباط ويريد مساعدة حسام. وكشف عن خبرته في فهم الجوانب النفسية للتدريس، وأكد أنه من المهم أن يستمتع المعلم بعمله. كما ناقش سبب وتأثير الليل والنهار وضرورة الانتباه لمن قد يكون ضعيفا من الجوع. أخيرًا، ذكّر حسام بأهمية التسامح والتفاهم عندما يتعلق الأمر بالإجراءات التأديبية، حيث قد يكون من السهل إساءة تفسير الموقف.
المعلم الذي اقترب من حسام وسأله عن سبب حزنه هو مدرس الرياضة. كان حسام في حالة حزن ولاحظ مدرس الرياضة ذلك وقرر سؤاله عنها. سأل مدرس الرياضة حسام ما هو الخطأ وحاول فهم سبب حزنه. ومن خلال مهارة السبب والنتيجة استطاع مدرس الرياضة كشف المعاني الخفية وراء حزن حسام وتقديم الراحة والدعم له. أكد مدرس الرياضة على أهمية الرفاهية النفسية وكيف يمكن أن تؤثر على حياة الفرد. كما ناقش مدرس الرياضة مع حسام كيف تسبب سوء فهم والديه في الإساءة إلى كرامته وكيف لا ينبغي اعتبار ذلك عقابًا بل درسًا يجب تعلمه. كان حسام ممتنًا للغاية على لطف المعلم وتفهمه.