المقدمة تبدأ بـ
الإجابة هي: الحمد و الثناء.
وتبدأ مقدمة البحث بحمد الله تعالى وحمده تعبيرا عن الإعجاب والامتنان لنعمة الله ورحمته. هو مكتوب بنبرة صوت ودودة، من وجهة نظر الشخص الثالث، وبصيغة فقرة. وهو يستدعي صفات الله كالغفور والغفور والرحيم. كما تحمد الله على نعمه الكثيرة، كجعل العلم نوراً لنا يهتدي به، وينير القلوب بالقرآن. أخيرًا، يعرب عن الامتنان لأقصر الصياغة والأكثر عجزًا في الأسلوب التي نزل بها القرآن.
تبدأ المقدمة بحمد الله سبحانه وتعالى بنبرة صوت ودودة ووجهة نظر ضمير الغائب. يبدأ بتمجيد الله لتوفير المعرفة لإرشادنا. ثم يعرض البحث على الطلاب ويمدح صفات الله كالغفران والرحمة والقداسة. وأخيراً تحمد الله على أنار القلوب بالقرآن.
تبدأ المقدمة بحمد الله تعالى بحمد الله بصوت ودود ووجهة نظر بضمير الغائب. يعبر المؤلف عن تقديسه وامتنانه لله من خلال مدح صفاته مثل “الحي الدائم، القائل، الخالق، الله الأبدي، الخالق، المصور، الخالق المقدس، القدير، العلي، القدير، القدير، الملك الغفور، المعطي، المعز، الرحمن الرحيم. ” بالإضافة إلى ذلك، يعرب المؤلف عن تقديره لهبة الله في المعرفة، واصفاً إياها بأنها “نور لنا لنسترشد به”. أخيرًا، يعترف المؤلف بكرم الله ورحمته من خلال مدحه بصفات مثل “الغفور والغفور والصفح”.