أي من العبارات الآتية يشرح سبب ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولي؟
الإجابة هي: يضر بالعديد من المخلوقات الحية.
سبب ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولى أنه له تأثير سلبي على العديد من الكائنات الحية. ينتج المطر الحمضي عن انبعاث ثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين التي تتفاعل مع بخار الماء في الغلاف الجوي. يخلق هذا التفاعل شكلاً من أشكال الترسيب يكون أكثر حمضية من المطر العادي ويمكن أن يكون له تأثير ضار على الغطاء النباتي والحياة المائية والبنية التحتية. يمكن أن تعاني الحيوانات والنباتات من الأمطار الحمضية لأنها تقلل من مستوى الرقم الهيدروجيني للمياه، مما يجعلها سامة للبقاء على قيد الحياة. كما يمكن للأمطار الحمضية أن تسبب أضرارًا للبنية التحتية مثل المباني والمعالم الأثرية من خلال تآكل أسطحها. لهذه الأسباب، تم ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولى لأنه يمكن أن يكون له تأثير سلبي كبير على بيئتنا.
سبب ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولى هو أن له تأثيرًا سلبيًا على العديد من الكائنات الحية. المطر الحمضي هو نتيجة انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت وأكسيد النيتروجين، والتي تتفاعل مع مواد أخرى في الغلاف الجوي لتكوين مواد يمكن أن تكون ضارة بالكائنات الحية. يمكن أن تؤثر الأمطار الحمضية على النباتات والحيوانات المائية وحتى البنية التحتية، مما يجعلها مصدر قلق بيئي رئيسي. على هذا النحو، من المهم الاعتراف بالأضرار المحتملة التي تسببها الأمطار الحمضية عند مناقشة القضايا البيئية.
سبب ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولى أنه يضر بالكثير من الكائنات الحية. ينتج المطر الحمضي عن انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين التي تتفاعل مع الماء والأكسجين والمواد الكيميائية الأخرى في الغلاف الجوي لتكوين الأحماض. ثم يتم نقل هذا المطر الحمضي إلى الأرض في المطر أو الثلج أو الضباب، حيث يمكن أن يكون له آثار خطيرة على كل من الحياة الحيوانية والنباتية وكذلك البنية التحتية. يمكن أن تؤدي حموضة الماء إلى تغيير مستويات الأس الهيدروجيني للماء، مما يجعلها حمضية للغاية بالنسبة لبعض الكائنات الحية. علاوة على ذلك، يمكن للأمطار الحمضية أيضًا أن تلحق الضرر بالمباني والآثار والبنية التحتية الأخرى عن طريق تآكل المعادن وتآكل الحجر. لذلك، من المهم ذكر المطر الحمضي في الفرضية الأولى لأنه يمكن أن يكون له قدر كبير من الآثار الضارة على البيئة.
