تجربتي في شراء شهادة الايلتس

تجربة أحمد

أحمد هو شاب طموح من مصر، كان يحلم بالدراسة في إحدى الجامعات البريطانية المرموقة. بعد محاولات عديدة للحصول على درجة الآيلتس المطلوبة، قرر أحمد اللجوء إلى شراء الشهادة من أحد المواقع الإلكترونية. يقول أحمد: “كنت يائساً بعد عدة محاولات فاشلة، ووجدت أن شراء الشهادة هو الحل الأسرع لتحقيق حلمي”. لكن الأمور لم تسر كما كان متوقعاً؛ بعد وصوله إلى بريطانيا، تم اكتشاف الشهادة المزورة وتم ترحيله فوراً إلى بلاده.

تجربة ليلى

ليلى، من الأردن، كانت تسعى للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الدولية. بعد فشلها في اجتياز اختبار الآيلتس، قررت شراء الشهادة عبر وسيط محلي. تقول ليلى: “كنت أعتقد أن الأمر بسيط ولن يُكتشف، لكنني كنت مخطئة”. بعد فترة قصيرة من بدء العمل، تم اكتشاف التزوير وتم فصلها من العمل، مما أثر سلباً على سمعتها المهنية.

تجربة محمد

محمد هو طالب من السعودية، كان يطمح للدراسة في الولايات المتحدة. بعد محاولات متكررة للحصول على الدرجة المطلوبة في اختبار الآيلتس، قرر شراء الشهادة من أحد المواقع الإلكترونية. يقول محمد: “لم أكن أدرك خطورة الأمر، كنت أعتقد أنني أستثمر في مستقبلي”. لكن بعد وصوله إلى الولايات المتحدة، تم اكتشاف الشهادة المزورة وتم ترحيله إلى بلاده، مما أثر على مستقبله الأكاديمي والمادي.

مميزات شهادة الآيلتس

اختبار آيلتس معترف به عالميًا

يتم الاعتراف بنتائج اختبار الآيلتس في أكثر من 11,000 مؤسسة تعليمية ومنظمة حول العالم، مما يجعله الاختبار الأول لقياس مستوى الإنجليزية على مستوى العالم.

يشتهر هذا الاختبار بكونه معياراً موثوقاً للغة الإنجليزية يعتمده العديد من دول الهجرة مثل أستراليا، نيوزيلندا، المملكة المتحدة وكندا.

سهولة الحصول على اختبار آيلتس

تتيح لك اختبارات آيلتس خيارات عدة تتسم بالمرونة وتنوع الخيارات، فهي تتيح لك تحديد نوع الاختبار الذي يناسب احتياجاتك، سواء أكان النوع الأكاديمي أم العام.

فضلاً عن ذلك، تقدم لك الفرصة لاختيار إجراء الاختبار ورقيًا أو إلكترونيًا عبر الحاسوب.

تزودك آيلتس أيضًا بالقدرة على تحديد التوقيت والمكان الذي يلائمك بأفضل شكل، إذ توجد أكثر من 1400 مركز اختبار متوزعة عبر 56 دولة حول العالم.

هذا النوع من الخيارات يضمن لك الوصول إلى هدفك سواء كانت المسعى الأكاديمي، المهني أو حتى الهجرة.

شهادة الآيلتس تفتح آفاقا جديدة لفرص عمل أفضل

تُعدُّ شهادة آيلتس مفتاحًا لتحسين قدراتك اللغوية، وتفتح أمامك أبوابًا للمسارات المهنية والأكاديمية في دول مختلفة.

إمكانية تحسين النتيجة وإعادة قسم من الاختبار

قامت إدارة اختبار آيلتس بتقديم تحسين يُمكِّن المتقدمين الراغبين في الحصول على شهادة آيلتس بإمكانية إعادة إحدى أجزاء الاختبار، إما الاستماع، أو القراءة، أو الكتابة، أو المحادثة، من دون الحاجة لاجتياز كل الأجزاء مرة أخرى.

اختبار آيلتس يطور مهاراتك في اللغة الإنجليزية

يُعنى اختبار الآيلتس بتقييم مهاراتك الأربع في اللغة الإنجليزية، وهي: الاستماع، القراءة، الكتابة، والتحدث.

سوف تجد في قسم التحضير لهذا الاختبار مجموعة من الإرشادات الدراسية التي ستساعدك على تطوير قدراتك اللغوية.

اختبار الآيلتس يحاكي التواصل في الحياة الواقعية

في اختبار الآيلتس للمحادثة، يحدث التواصل بين المتقدم والممتحن بشكل مباشر وشخصي مما يسمح بتجربة تفاعلية تشبه تلك التي قد نمر بها في مواقف يومية، مثل الحديث مع الجيران أو الزملاء. هذا النوع من التفاعل يمكن الشخص من التكيف بصورة أكبر مع ظروف الحياة اليومية في بلد آخر.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الميزة في اختبار الآيلتس تجعله خيارًا متميزًا يفترض التفكير فيه عند المفاضلة بين هذا الاختبار وغيره من اختبارات اللغة.

الآيلتس يساعدك على تحقيق أهدافك المستقبلية في الحياة

تسهم ممارسة اختبار الآيلتس في رسم معالم أهدافك التعليمية والمهنية، مما يزيد من اندفاعك للاجتهاد والمثابرة في تعلم الإنجليزية يوماً بعد يوم.

تم تصميم اختبار آيلتس على يد فريق من المتخصصين الدوليين المؤهلين، حيث يتم تطويره باستمرار عبر دراسات علمية دقيقة ليضمن تحقيق العدل والمساواة بين الممتحنين.