تصدى الخليفة علي بن أبي طالب
الإجابة هي: الخوارج.
الخليفة علي بن أبي طالب، رابع الخلفاء الراشدين، كان في صراع مع المرتد الخوارج المجوس. وهذا الاختلاف في الاعتقاد بأهلية علي بن أبي طالب للخلافة هو السبب الأصلي للصراع بين السنة والشيعة على مر العصور، حيث أقسم بالولاء للخلافة عام 35 هـ. ولمعالجة هذه القضية، وضع الخليفة علي بن أبي طالب التربية الإسلامية كأحد الموضوعات المهمة في المدارس السعودية، حيث يتعرف الطلاب على القيم والمعتقدات الإسلامية. كما تطرق إلى موضوع الخراج، وهي طائفة قديمة تتبع الإسلام، وشجع على التناغم بين مختلف الطوائف الدينية. في نهاية المطاف، كانت جهوده لتعزيز الوحدة الدينية والتسامح مفيدة في بدء عهد جديد من السلام والتفاهم بين المسلمين وغير المسلمين.