حكم موافقة الماموم للامام في الصلاة؟

Mostafa Ahmed
اسالة وحلول
Mostafa Ahmed22 يناير 2023آخر تحديث : منذ سنة واحدة

حكم موافقة الماموم للامام في الصلاة؟

الاجابة هي: مستحبة.

حكم موافقة المأموم في الصلاة مشروط. يجب على التابع متابعة الإمام باستمرار، وإذا انقطع صوت الإمام فيجب على المأموم الإسراع في المتابعة. يحرم أو يكره المأموم أن يسبق الإمام في أي ركن من أركان الصلاة كالسجود أو الركوع أمام الإمام. أما إذا لم يعلم التابع أن إمامه قد أضاف ركعة واحدة واستمر في الصلاة فيها، فلا إشكال في ذلك. وفي الختام لا يجوز التنافس والمساواة مع الإمام في الصلاة، وإذا فعل المأموم ذلك وجب عليه استئناف الصلاة مرة أخرى.

حكم موافقة الإمام على الإمام في الصلاة: النهي عن اتفاق المأموم مع الإمام في الصلاة. نصوص الفقه الإسلامي تحرمه بوضوح. إذا لم يعلم التابع أن الإمام قد أضاف ركعة واحدة واستمر في الصلاة فيها فلا حرج في ذلك. أما إذا اتبع المأموم صوت الإمام وجب عليه الإسراع بإتمام صلاته قبل أن يكمل إمامه صلاته. وإلا تبطل صلاته. كما يجب على المتابع أن يتأكد من عدم منافسته للإمام أو تسبقه في أي ركن من أركان الصلاة كالسجود والركوع، كما يحرم ذلك.

حكم موافقة المأموم على الإمام في الصلاة من أهم جوانب العبادة الإسلامية. بشكل عام، يستحب للمتابع أن يتبع الإمام بشكل مستمر دون انقطاع. إذا انقطع صوت الإمام يبادر المأموم إلى المتابعة. يكره أو يحرم أن يكون المأموم متقدمًا على الإمام في أي من أركان الصلاة الخمس، كالسجود أمام الإمام أو القيام قبله. إذا لم يعلم التابع أن الإمام قد أضاف ركعة إضافية فلا حرج في ذلك. والخلاصة أن المأموم يستحب أن يبقى خلف الإمام في الصلاة، ولا يشترط أن يتفق المأموم مع الإمام إذا كان في ذلك أي فعل غير سليم.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.