عللي سمي القران الكريم بالفرقان
الاجابة هي: لأنَّ نزوله كان متفرِّقًا.
يشار إلى القرآن الكريم بالفرقان لأنَّ نزوله كان متفرِّقًا ولقدرته على التفريق بين الصواب والباطل والخير والشر. إنه مصدر إرشاد للمؤمنين ومعيار لفصل الحق عن الباطل. نزل القرآن على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) يوم بدر الذي سمّاه الله تعالى بيوم الفصح. القرآن هو المصدر النهائي للحقيقة والعدالة، وتعاليمه خالدة. إنه مصدر اختلاف يفصل بين المؤمنين والكافرين، وقد تم تبجيله على مر العصور باعتباره المصدر النهائي للإرشاد والعدالة. القرآن هو “معيار” بين الصواب والخطأ، والحقيقة والباطل، وهو نعمة للبشرية جمعاء.