في التصادم عديم المرونة
الإجابة هي: كانت الطاقة الحركية النهائية أكبر من الطاقة الحركية الابتدائية.
في حالة الاصطدام غير المرن، تُفقد الطاقة الحركية للنظام أثناء الاصطدام. ويرجع ذلك إلى احتكاك الأجسام وتشوهها أثناء الاصطدام، مما يؤدي إلى تحويل الطاقة الحركية إلى طاقة حرارية وصوتية. معامل الارتداد في تصادم غير مرن يساوي واحدًا، مما يعني أن الجسمين المتصادمين يلتصقان ببعضهما البعض بعد الاصطدام ويتحركان ككتلة واحدة بنفس السرعة التي كانت عليه قبل الاصطدام. هذه الحالة ضرورية لفقدان الطاقة الحركية الأولية للنظام بعد الاصطدام.
التصادم غير المرن هو عكس التصادم المرن تمامًا، مما يعني أن معامل الارتداد في هذا النوع من الاصطدام يساوي واحدًا. يحدث هذا الاصطدام عندما يتلامس جسمان مع بعضهما البعض وتكون مرونة الجسمين غير متساوية. والنتيجة هي فقدان بعض الطاقة أثناء الاصطدام وتلتصق الأجسام ببعضها البعض أو تندمج معًا كواحد بعد ذلك. في حالة الاصطدام غير المرن، تُفقد الطاقة الحركية الأولية للنظام بعد الاصطدام بسبب عدم تطابق المرونة. من أجل فهم التصادم غير المرن بشكل أفضل، قد يكون من المفيد مشاهدة شرح فيديو مثل الذي قدمه علي السوداني. الفيزياء الطبيعية هي أحد فروع العلوم العامة التي يتم تدريسها في المدارس لزيادة المهارات المتعلقة بفهم وتطبيق هذا النوع من الاصطدام.
التصادم غير المرن هو تصادم حيث يلتصق الجسمان ببعضهما البعض أو يندمجان معًا بعد الاصطدام ويتحركان معًا بنفس السرعة كما لو كانا جسمًا واحدًا. يشار إلى هذا النوع من الاصطدام أحيانًا على أنه تصادم متفجر، لأنه عادة ما يكون ذا قوة كبيرة. في حالة الاصطدام غير المرن، يكون معامل الارتداد مساويًا لواحد، مما يعني أن إجمالي الطاقة الحركية للنظام بعد الاصطدام أقل مما كان عليه قبل الاصطدام. من أجل فقد الطاقة الحركية الأولية للنظام بعد تصادم غير مرن في بُعد واحد، من الضروري أن يصطدم الجسمان ببعضهما البعض بحيث تكون سرعتهما متساوية في الحجم ولكن معاكسة في الاتجاه. هذا من شأنه أن يتسبب في توقفهم بعد الاصطدام والتحرك معًا كجسم واحد.
