من موانع الهداية مقارفة المنكرات والسعي إليها
الإجابة هي: صواب.
من حواجز الهداية ارتكاب الشر والسعي إليه. وهذا مخالفة مباشرة لتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة صلى الله عليه وسلم. وقد أوضح الله تعالى أنه لا يقبل أي شكل من أشكال الشر أو الظلم. كما أوصانا أن نبتعد عن الشر وأن نجتهد للخير بدلاً من ذلك. وعلينا أن نجتهد في فعل الصواب، وإن كان صعبًا، فهذا هو طريق الهداية. يجب أن ننتبه أيضًا إلى أقوالنا وأفعالنا، فكل عمل له عواقب. يجب الحرص على عدم الوقوع في فخ إرتكاب الشر والسعي إليه، لأن هذا سوف يضلنا عن طريق الهداية ويخزينا. وفقنا الله جميعا. آمين.
من حواجز الهداية ارتكاب الشر والسعي إليه. هذا طريق خطير، لأنه يمكن أن يبتعد المرء عن الصراط المستقيم الذي حدده الله تعالى. إن القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة للنبي صلى الله عليه وسلم تعطينا توجيهات واضحة عن كيفية عيش حياتنا لتحقيق النجاح في الدنيا والآخرة. لذلك لا بد من الابتعاد عن كل عمل يخالف هذا الهدى، والسعي للاستمرار في طريق الاستقامة والتقوى. علاوة على ذلك، يجب على المرء أيضًا تجنب الإعجاب بأفعال الآخرين أو تقليدها أو التمسك بها، لأن هذا لا يؤدي إلا إلى تشجيع المرء على الآثام. وبدلاً من ذلك، ينبغي على المرء أن يجتهد في الاقتداء بأمثلة الصالحين والاسترشاد بتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة صلى الله عليه وسلم.
من أهم معوقات الهداية ارتكاب الشر والسعي إليه. يجب على الناس أن يبتعدوا عن هدى الكتاب والسنة وأن يطلبوا الإرشاد من مصادر أخرى. إن الإعجاب بالضائع والتقليد بهم والتمسك بما يفعلونه يؤدي إلى ارتكاب الشر والسعي إليه. كما أن المساومة على الشر والسعي إليه، سواء أكان صوابًا أم خطأ، هو أيضًا عائق كبير أمام الهداية. أرسل الله تعالى رسلا وأنبياء ليهتدي الناس ويدعوهم إلى دين الحق ويهديهم إلى صراط الله المستقيم، لأنه شرع الشرائع. لذلك، من المهم تجنب ارتكاب الشر والسعي إليه، حيث يمكن أن يكون حاجزًا كبيرًا أمام الهداية.
