واذا رحمت فانت ام او اب
الاجابة هي:
وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ
هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ
وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ
في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
قال الشاعر أحمد شوقي: “وإذا رحمت فأنت أم أو أب .. هذان في الدنيا أرحم”. أشارت الآية السابقة إلى صفة الغفران، مؤكدة أن كلا من الرحمة والمغفرة من الصفات الأساسية. إن إظهار الرحمة هو فعل شفقة، حيث يُفهم أن الأم أو الأب هو أرحم الأبناء في العالم، بسبب حبهما غير المشروط ورعايتهما لأطفالهما. إن كونك رحيمًا هو أيضًا عمل طيب، لأنه يتضمن فهمًا ورأفة للآخرين. علاوة على ذلك، فإن التسامح يظهر قوة الشخصية، فهو فعل تواضع وقبول. بشكل عام، هاتان الصفتان ضروريتان لأي علاقة ناجحة ويمكنهما المساعدة في تعزيز بيئة صحية ومتناغمة.