ينقسم الحديث من جهة تعدد طرقه …….. إلى قسمين متواتر وآحاد.
الاجابة هي: نقله
ينقسم الحديث إلى قسمين بحسب وصوله إلينا: متواتر وآحاد. الحديث المتواتر يعني الحديث الذي ورد لفظُه ومعناه بتواترٍ عن عددٍ من الرواة، ويُعتبر صحيحًا ومستحسنًا لاحتمالية صحته العالية. أما الحديث الآحاد فهو الذي ورد بسند غير متواتر، ولا يُعتمد عليه بنفس القدر من الأهمية. ومع ذلك، ينبغي أن يتم دراسة وتحليل سنده ونظرية رواته قبل استخدام أي حديث في الشريعة الإسلامية. ويؤكد العلماء بأن تقسيم الحديث إلى قسمين متواتر وآحاد هو مبتدع، ولكنه يساعد على فهم صحة الحديث وكيفية استخدامه في العمل الشرعي.