بكت الأم عند وداع ابنها .
بكاءٌ.- بكاءً. – بكاءٍ.
الاجابة هي: بكاءً
غمرت الأم العاطفة عندما ودعت ابنها. بدأت الدموع تتدفق وهي عانقته بإحكام، ولم ترغب في تركها. لقد كانت لحظة مؤثرة، ستبقى معها لبقية حياتها. كانت الدموع علامة على حبها وتفانيها وحزنها على توديعها. من الطبيعي أن نشعر بالعاطفة في مثل هذه الأوقات، ومن المفهوم أن تبكي الأم وهي تودع ابنها.