الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية التي لم تقع
الإجابة هي: التنجيم.
إن استدلال الظروف الفلكية على الأحداث الأرضية التي لم تحدث هو علم التنجيم.
علم التنجيم هو علم زائف يدعي أنه قادر على التنبؤ بالأحداث المستقبلية والتأثير على السلوك البشري من خلال دراسة حركات ومواقع الأجرام السماوية.
يعتمد المنجمون على هذه الممارسة لتفسير ملاحظاتهم الخاصة والتنبؤ بالمستقبل.
تم استخدام علم التنجيم من قبل العديد من الثقافات عبر التاريخ، من مصر القديمة إلى أوروبا في العصور الوسطى.
اليوم، لا يزال العديد من الأشخاص حول العالم يمارسون علم التنجيم ويُنظر إليه على أنه وسيلة لاكتساب نظرة ثاقبة للمستقبل، فضلاً عن اكتساب فهم أفضل لذاته.
إن استدلال الظروف الفلكية على الأحداث الأرضية التي لم تحدث هو ممارسة تقع في نطاق علم التنجيم، وهو علم زائف يدعي تأثير الأجرام السماوية على الشؤون البشرية.
يعتمد المنجمون على حركات ومواقع النجوم والكواكب والأجرام السماوية الأخرى لعمل تنبؤات وتفسيرات حول الأحداث التي لم تحدث بعد.
كان علم التنجيم موجودًا منذ العصور القديمة ولا يزال يمارس حتى اليوم، على الرغم من أن دقته موضع خلاف إلى حد كبير من قبل المجتمع العلمي.
إن استدلال الظروف الفلكية على الأحداث الأرضية التي لم تحدث هو ممارسة تُعرف باسم علم التنجيم.
علم التنجيم هو علم زائف يدعي أن لديه القدرة على التنبؤ بالمستقبل، والتأثير على السلوك البشري، وتفسير تأثير الأجرام السماوية على الأحداث الأرضية.
يعتمد المنجمون على مواقع الشمس والقمر والكواكب الأخرى في السماء لعمل تنبؤات، والتي غالبًا ما تستند إلى المعتقدات والخرافات الثقافية القائمة.
على الرغم من عدم وجود دليل علمي يدعم علم التنجيم، إلا أنه لا يزال يمارسه العديد من الأشخاص حول العالم.
