التركيب في الخلية الذي يوفر الحماية و التماسك للنبات هو
الاجابة هي: جدار الخلية
هيكل الخلية الذي يوفر الحماية والتماسك للنبات هو غشاء البلازما. يعمل كحاجز يتحكم في ما يدخل الخلية ويخرجها ويحافظ عليها سليمة. يتكون هذا الغشاء من طبقة مزدوجة من الفسفوليبيد والبروتينات المسؤولة عن شكل وحجم الخلية. كما أنه يساعد في الحفاظ على البيئة الداخلية للخلية. بالإضافة إلى ذلك، فإن النواة مهمة أيضًا في توفير الحماية والتماسك لأنها تعمل كمركز تحكم لأنشطة الخلية. النواة محاطة بغشاء نووي يحافظ على المادة الوراثية للخلية آمنة. أخيرًا، جدار الخلية عبارة عن هيكل صلب خارج غشاء البلازما يوفر للخلية حماية ودعمًا إضافيين، مما يساعد في الحفاظ على شكلها وصلابتها.
هيكل الخلية الذي يوفر الحماية والتماسك للنبات هو الجدار الخلوي، والذي يتكون من السليلوز، والهيميسليلوز، والبكتين. تعمل هذه البنية كحاجز وقائي من العناصر الخارجية، مثل البكتيريا ومسببات الأمراض الأخرى. كما أنه يوفر التماسك، مما يساعد على الحفاظ على تماسك الخلية والحفاظ على شكلها. يساعد جدار الخلية أيضًا على تنظيم تدفق المواد عبر الخلية. يتكون جدار الخلية من عدة طبقات مسؤولة عن توفير الحماية والتماسك للنبات. تحتوي الطبقة الداخلية على عديد السكاريد والبروتينات والدهون، والتي تخلق حاجزًا قويًا وتساعد على تنظيم حركة المواد داخل وخارج الخلية. تتكون الطبقات الخارجية بشكل أساسي من عديد السكاريد وهي مسؤولة عن توفير القوة والصلابة لجدار الخلية. تحتوي الطبقة الخارجية أيضًا على أصباغ تعطي النبات لونه.
هيكل الخلية الذي يوفر الحماية والتماسك للنبات هو جدار الخلية. يتكون من السليلوز والسكريات الأخرى، ويعمل كحاجز واقي للخلية. كما أنه يعطي الخلية شكلها وسلامتها الهيكلية، مما يسمح لها بمقاومة الضغط الميكانيكي. بالإضافة إلى ذلك، يقوم جدار الخلية بتثبيت الخلية معًا، مما يوفر التماسك بين الخلايا ويمنعها من الانهيار أو الانفصال. هذا يسمح للمصنع بالاحتفاظ بهيكله العام ودعم نموه. بدون هذه الهياكل المهمة، لن تتمكن النباتات من البقاء في بيئاتها.
