العفو والصفح ينتج عن
الاجابة هي: الحلم.
الغفران من أشرف الأخلاق في الإسلام، ومن السمات الرئيسية للمجتمع الإسلامي. إنها توثيق للروابط الاجتماعية القوية وهي عرضة للضعف والفصام. والمغفرة والعفو ناتجة عن الصبر والاعتدال والشيخوخة. الصبر هو القدرة على التحكم في عواطف المرء وغضبه، بينما الاعتدال هو القدرة على الحفاظ على الاعتدال في جميع جوانب الحياة. ترتبط الشيخوخة أيضًا بمزيد من الحكمة والفهم، مما قد يؤدي إلى زيادة التسامح والتفاهم. يشجعنا الدين الإسلامي على ممارسة هذه الفضائل ومغفرة الذنوب التي تقربنا من الله تعالى.
الغفران والعفو من أنبل الصفات التي تتطلبها الروح البشرية. الغفران من فضائل الإسلام التي تم التأكيد عليها وتشجيعها في الدولة الإسلامية. الغفران هو غفران الذنوب وعدم الانتقام، والعفو من صفات الله تعالى. كل من هذه السمات النبيلة تساهم في تقوية الروابط الاجتماعية. الشيخوخة والتسامح والغضب كلها عوامل يمكن أن تؤدي إلى ممارسة الفرد للتسامح والعفو. الغفران عمل من أعمال الرحمة يجب أن يتقبله الجميع، فهو يساعد على حماية الروابط الاجتماعية وترسيخها، مما يؤدي إلى مجتمع أكثر انسجامًا.
