الفرق بين السمن والزبده وكيف تحول الزبدة الى سمن؟

mohamed elsharkawy
معلومات عامة
mohamed elsharkawyالمُدقق اللغوي: Nancy26 سبتمبر 2023آخر تحديث : منذ 8 أشهر

الفرق بين السمن والزبده

السمن هو منتج دهني يحتوي على دهون صافية، ويصنع من قشدة الحليب أو الزبدة بعد فصلها عن مواد الحليب الصلبة. يعد السمن أكثر لذيذًا من الزبدة العادية ويحمل درجة معينة من الدفء. كما أنه خالٍ من اللاكتوز، ولكنه يحتوي على تركيز أعلى من الدهون وأسعاره أعلى بحوالي 120 سعرة حرارية.

أما الزبدة العادية فيحتوي على نسبة قليلة من اللاكتوز ولها درجة احتراق أعلى، مما يجعلها مناسبة للطهي بدرجات حرارة عالية. كما أنها تحتوي على حوالي 102 سعرة حرارية في ملعقة طعام كبيرة.

فيما يتعلق بالقيمة الغذائية، فإن السمن يحتوي على دهون مشبعة، بينما الزبدة تحتوي غالبًا على دهون مشبعة. وبالرغم من أن الزبدة تضيف نكهة فريدة للعديد من الأطباق، فإن السمن البقري يعطي نكهة أقوى ويندمج بشكل أفضل مع الطعام.

يعتبر السمن البقري أفضل وصحي أكثر من الزبدة وغيرها من الزيوت، حيث يصنع عادة من حليب البقر بإذابة الزبدة. وتظهر الدراسات أن السمن البقري يحتوي على نسبة أقل من الكوليسترول والدهون المشبعة، ويعد خيارًا جيدًا لمن يعانون من مشاكل صحية مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكوليسترول.

بالنسبة للزبدة، يفضل تناولها بشكل معتدل وفقًا لتوجيهات أطباء التغذية، حيث يمكن أن يؤدي استهلاك كميات كبيرة من الزبدة إلى زيادة مستوى الدهون في الدم.

بشكل عام، من المهم تحديد الكمية المناسبة لتناول السمن والزبدة وتوزيعها على الوجبات بمعتدل. ومن الضروري أيضًا الالتزام بنظام غذائي متوازن يحتوي على مجموعة متنوعة من المكونات الغذائية الصحية.

كيف تفرق بين الزبدة الفلاحي والسمن - ثقفني

هل يمكن استخدام السمن بدل الزبدة؟

السمن يمكن استخدامه كبديل للزبدة في العديد من الوصفات. ومن الملاحظ أن السمن يمكن استخدامه بنفس كمية الزبدة في المخبوزات التي تحتاج إلى حرارة مرتفعة مثل الخبز والكوكيز. فهو يعد بديلاً مثالياً في صنع الكيك والمعجنات. ومع ذلك، من الضروري ضبط كمية السوائل والدقيق في الوصفة، حيث يحتوي السمن على رطوبة أكثر من الزبدة.

استبدال السمن بالزبدة يعمل بشكل أفضل في درجات حرارة عالية عندما يتعلق الأمر بالعناصر المخبوزة. يعتبر استخدام السمن بديلاً للزبدة في الحلوى مطلبًا من قبل بعض الأشخاص وذلك بناءً على تفضيلاتهم. وفي حال عدم توفر فاكهة طازجة في متناول اليد، يمكن استخدام عصير التفاح كبديل للزبدة.

تتشابه الزبدة والسمن في الاستخدامات ولكن يعد السمن أفضل بديل للزبدة في وصفات الحلوى. فهو يضمن الحصول على كوكيز بقوام مقرمش وطري. وإذا كنت تفضل استبدال الزبدة الحيوانية بالسمن النباتي، فيمكنك ذلك ويمكن استخدام نفس الكمية المطلوبة من الزبدة في هذه الحالة.

إن السمن يلعب دوراً أساسياً في استبدال الزبدة في الحلوى وأيضاً في الوصفات المالحة. يمكن استبدال كمية الزبدة في وصفتك بنفس كمية السمن المطلوبة. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أنه لا يمكن استبدال الزبدة بالسمن عند صنع الكيك والمخبوزات مثل الكرواسون والبف باستري وغيرها، حيث أن الزبدة تحتوي على نسبة عالية من الماء التي تلعب دوراً هامًا في تكوين الهيكل والقوام الصحيحين.

ايه احسن نوع سمنة؟

يوجد عدة أنواع من السمنة، ولكل نوع مميزاته وخصائصه الخاصة. هناك السمن البلدي والسمن النباتي، ومنهما يمكن اختيار الأفضل حسب الاحتياجات الشخصية.

عمومًا، يُفضل استخدام السمن النباتي (المارغرين) كبديل للزبدة الحيوانية عندما يتعلق الأمر بصحة القلب. يتم تصنيع السمن النباتي من خليط من الزيوت، ويتميز بأنه خالي من اللاكتوز والجلوتين.

أما فيما يتعلق بالسمن الحيواني، فإن سمن البقر يُعتبر الأفضل عمومًا، حيث يحتوي على فيتامين أ والكاروتين الذي يعزز صحة العينين ووظائف المخ. كما أنه يفيد الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الهضم.

يحتوي سمن البقر على العناصر الغذائية الأساسية، ويتمتع بخصائص مضادة للبكتيريا والفطريات ومضادات الأكسدة. وعلى الجانب الآخر، يفتقر سمن الجاموس إلى هذه الخصائص.

عند اختيار السمنة المثالية، يُفضل البحث عن السمن الجيد الذي يتميز برائحة وطعم السمن الصافي، ولا يحتوي على أي روائح غريبة.

ما الفرق بين السمن و الزبدة؟ | الزبدة و السمن للصحة | كورولي

ما الفرق بين الزبدة البقرى والجاموسى؟

بدايةً، يتميز الزبدة البقرية بلونها الأصفر الفاتح، في حين أن الزبدة الجاموسية تكون بلون أبيض صافي. ومن بين الأشياء الأخرى التي يمكن ملاحظتها هو الفرق في الرائحة. فالزبدة البقرية لها رائحة قوية تميل إلى رائحة الجبن الرومي، بينما تميل رائحة الزبدة الجاموسية إلى رائحة اللبن غير المغلي.

وعن تأثيرهما على الوزن، يحتوي الزبدة الجاموسية على نسبة عالية جدًا من الدهون ويمكن أن تساهم في زيادة الوزن عند استهلاكها. بينما الزبدة البقرية تساعد في إدارة الوزن. فهي تحتوي على نسبة أقل من الدهون.

هذه المعلومات تجعل الاختيار بين الزبدة البقرية والزبدة الجاموسية قراراً صعباً. ونصح الخبراء بأن كلا النوعين من السمن، سواء كان بقريًا أو جاموسيًا، هما خياران جيدين للصحة.

هل يوجد كوليسترول في السمن البلدي؟

نعم، هناك العديد من الأفكار المختلفة حول وجود الكوليسترول في السمن البلدي. ولكن دعونا نلقي نظرة على الحقائق.

  1. السمن البلدي يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة والمتحولة، والتي تعتبر أحد الأسباب التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. إذا كان لديك تاريخ عائلي لمشاكل القلب أو تعاني من مرض الكوليسترول العالي، فقد يكون من الأفضل أن تقلل من استهلاك السمن البلدي.
  2. يحتوي السمن على نسبة كبيرة من الكوليسترول، وبالتالي لا ينصح بتناوله بكميات كبيرة. يُنصح بتقليل استهلاك الدهون المشبعة في السمن للحد من الكوليسترول الضار.
  3. قد يتأكسد الكوليسترول أثناء عملية إنتاج السمن بدرجات حرارة عالية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. لذلك، قد يكون من الأفضل اختيار السمن البلدي الطبيعي والصحيح لتجنب هذا المشكلة.
  4. الاستخدام المفرط للسمن النباتي قد يؤدي أيضًا إلى ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم وزيادة خطر أمراض القلب. لذلك، يُنصح بتناول الدهون الصحية مثل زيت الزيتون بدلاً من السمن العادي.
  5. هناك نوعان من الكوليسترول: النوع الضار (LDL)، الذي يزيد من خطر أمراض القلب، والكوليسترول النافع أو الحميد (HDL)، الذي يقي من حدوث تصلب الشرايين. عند تناول السمن البلدي، يجب أن تكون حذرًا بشأن مستوى الكوليسترول العالي.

هل الزبدة صحية ام لا؟

يعتبر التوازن والاعتدال في تناول الزبدة هو المفتاح للاستفادة الصحية منها. فالزبدة الطبيعية التي تستخلص من الحليب، مثل حليب الأبقار، تعد من مصادر الدهون الصحية وتعتبر أفضل صحيًا من السمن وبعض أنواع الزيوت. إلا أنه يجب تناولها بكميات معتدلة يوميًا، حيث يمكن أن تحتوي الزبدة على نسبة عالية من السعرات الحرارية.

بالنسبة للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات أو يعانون من ارتفاع مستوى السكر في الدم، قد يكون من المناسب تضمين الزبدة في وجباتهم. ولكن يجب أن يتم ذلك بحذر وعدم الإفراط في تناولها.

من الجيد إضافة الزبدة إلى النظام الغذائي بسبب احتوائها على فيتامينات ومعادن مفيدة للجسم. كما يمكن استخدام الزبدة أو السمن النباتي كبديل للزبدة العادية، والتي تحتوي على سعرات حرارية أقل.

ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن الزبدة تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، والتي يفضل تجنبها أو تناولها بكميات معتدلة. كما ينصح بتجنب تحويل الزبدة إلى سمن أو استهلاك الزبدة المملحة بكميات كبيرة.

الفرق بين استعمال الزبدة واستعمال السمنة على الصحة

كيف تحول الزبدة الى سمن؟

الخطوة 1: قطّع الزبدة إلى مكعبات صغيرة وضعها في وعاء عميق وسميك.

الخطوة 2: ضع الوعاء على حرارة متوسطة حتى تذوب الزبدة تمامًا.

الخطوة 3: عندما تبدأ الزبدة في الغليان، خفّض الحرارة إلى الحد الأدنى واستمر في تحريك الزبدة.

الخطوة 4: بعد مرور بعض الوقت، ستظهر رغوة بيضاء على سطح الزبدة. استمر في التحريك حتى تصبح القطع الصغيرة من الزبدة بيضاء مصفرة وتترسب إلى أسفل الوعاء.

الخطوة 5: عندما يتحول لون الزبدة إلى اللون الأصفر الكهرماني، وتتحول الرواسب الصلبة في الزبدة إلى اللون البني، أطفئ النار.

الآن، لديك سمنة طبيعية ولذيذة جاهزة للاستخدام في مختلف الوصفات. يمكنك تخزين السمنة في مكان بارد وجاف لإطالة عمرها الافتراضي.

هل السمن من الدهون الصحية؟

يحتوي السمن الحيواني على نوعين من الدهون: السمن الصحي والسمن غير الصحي. يتم تصنيع السمن الحيواني من الحليب، سواءً من البقر، أو الغنم، أو الجاموس، وهو يُعتبر من أنواع الدهون الصحية.

ومع ذلك، يجب تناول السمن الحيواني بشكل معتدل، حيث إن استهلاك كميات كبيرة من السمن الحيواني يرفع من خطر الإصابة ببعض أمراض القلب والشرايين.

هناك نوع آخر من السمن الحيواني يتم تصنيعه من شحم أو دهن أعضاء الحيوانات، وهو من أنواع السمن غير الصحية والتي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة. قد يحتوي السمن النباتي الذي يتم بيعه خارج الولايات المتحدة على دهون متحولة، وهذه الدهون تُزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.

بالنسبة للسمن البلدي، فإنه يحتوي على مستويات عالية من الدهون المشبعة والمتحولة، والتي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. يمكن التفريق بين السمن البلدي والسمن النباتي من خلال النظر إلى قائمة المكونات، فعادة ما يحتوي السمن البلدي على دهون الأبقار فقط.

وعلى الرغم من أن السمن يعتبر مصدرًا لمضادات الأكسدة وبعض الدهون الصحية التي قد تساعد الجسم في امتصاص بعض الفيتامينات والمعادن، إلا أنه يجب تناوله بشكل معتدل وضمن نطاق توصيات التغذية.

ما هو افضل دهن للطبخ؟

عندما يتعلق الأمر بمقارنة الدهون المختلفة، يمكننا أن نجد نوعين رئيسيين من الدهون الطبيعية. النوع الأول هو الدهون المشبعة ، مثل الزبدة، والتي تعتبر ضارة عند الاستخدام الزائد. أما النوع الثاني هو الدهون الغير مشبعة، مثل زيت جوز الهند.

من المعروف أيضاً أن زيت الزيتون وخاصة زيت الزيتون البكر الممتاز، يتميزان بانخفاض درجة حرارة نقطة الاشتعال مقارنة بالزيوت الأخرى. وهذا يجعلهما خيارًا جيدًا للاستخدام في الطهي.

بالإضافة إلى ذلك، يحتوي زيت الزيتون على مجموعة من المواد المؤكسدة التي تعمل على منع التأكسد، وبالتالي يجعله مناسبًا للاستخدام عند تحضير الطعام المطهو والمقلي.

ولكن على الرغم من أن الدهون الحيوانية تعتبر أكثر أمنًا للاستهلاك، بسبب خلوها من المنتجات الكيميائية، فإن الدهون النباتية أيضًا لها فوائدها الخاصة. فعلى سبيل المثال، يعتبر زيت جوز الهند بديلاً صحيًا للاستخدام في الطهي.

أيهما أفضل الزبدة أم زيت الزيتون؟

تُعَد زيوت النباتات، مثل زيت الزيتون، بديلًا صحيًا للزبدة والسمن، حيث تحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة تعمل على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وتوجد أيضًا زيوت نباتية أخرى مثل زيت عباد الشمس وزيت الذرة وزيت السمسم وجوز الهند، والتي يمكن استخدامها في الطهي بدلاً من الزبدة.

وتقول دراسة أمريكية حديثة إن استبدال الزبدة بزيت الزيتون يعد إجراءً صحيًا يساهم في الحفاظ على صحة القلب. ويُنصح أخصائيو التغذية بإضافة زيت الزيتون إلى النظام الغذائي، مع التحذير من عدم تعريضه للنار بسبب ارتفاع درجة حرارته الحساسة.

قد يثير هذا السؤال أيضًا الاهتمام بمشكلة زيت الزيتون المغشوش. فمع استمرار زيادة الطلب على زيت الزيتون، يصبح التزوير أمرًا متاحًا. لذلك، يُنصح المستهلكون بشراء زيت الزيتون من مصادر موثوقة والتحقق من ملصقات الجودة والشهادات الموثوقة.

على النقيض من ذلك، يجد البعض رغبة في استهلاك الزبدة الطبيعية بشكلها الأصلي دون تحويلها إلى سمن وحفظها في الفريزر. وعلى الرغم من أن الزبدة تحتوي على نسبة أعلى من الدهون المشبعة مقارنة بزيت الزيتون، فإن تناول كميات معتدلة منها لا يشكل خطرًا على الصحة.

لذا، إذا كانت الأولوية الرئيسية هي فقدان الوزن، فقد يكون التمسك بمصدر واحد من الدهون أفضل. ولتحقيق نظام غذائي صحي، يُنصح بالتقليل من تناول الدهون المشبعة واستبدالها بالدهون غير المشبعة، مثل زيت الزيتون وغيره من زيوت النباتات الصحية.

هل تسخين الزبدة ضار؟

على الرغم من أن زيت الزيتون يعتبر الخيار الأفضل صحيًّا، إلا أن الزبدة والسمنة البلدي تتفوقان عليه عندما يتم تسخينهما، حسب ما أظهرت الأبحاث. ولذلك، قد يكون استخدامهما في الطهي مفيدًا من وجهة نظر الباحثين.

وأوضحت الدكتورة شيرين أنه عند وضع الزبدة على النار لإذابتها، يجب أن تكون الحرارة منخفضة تمامًا، حيث أن وضعها على نار عالية أو متوسطة سيؤدي إلى حرقها بسرعة. وبالتالي، يجب أن يكون استخدام الحرارة المنخفضة هو الخيار السليم لتجنّب ذلك.

وتثار العديد من التساؤلات حول مدى ضرر الزبدة الحيوانية أو السمن البلدي على صحة الإنسان. ومن المهم التنويه إلى أن “الدهون الحيوانية مثل الزبدة تحتوي على نقاط تدخين أقل من الدهون النباتية بسبب مواد الحليب الصلبة المعرضة للحرق”، بحسب الأبحاث المتعلقة بالموضوع.

ما هي سلبيات الزبدة؟

تناول الزبدة يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الصحة، خاصة على القلب والشرايين. فالزبدة تحتوي على دهون مشبعة التي يمكن أن تؤدي إلى تراكمات في الأوعية الدموية وتقليل تدفق الدم، مما يؤثر بشكل سلبي على صحة جهاز الدوران. تحتوي الزبدة أيضًا على كمية كبيرة من السعرات الحرارية، مما يزيد من خطر زيادة الوزن.

بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الزبدة دهون مشبعة أخرى وترفع نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. هذا الكوليسترول الضار يمكن أن يسد الشرايين ويعزز حدوث أمراض القلب. وتشير الدراسات إلى أن تناول الزبدة بكميات كبيرة يمكن أن يزيد من فرص الإصابة بالدهون التراكمية.

ومع ذلك، ينبغي أن نذكر أن هذه الآثار السلبية غالبًا ما تنطبق أيضًا على المنتجات الأخرى التي تحتوي على دهون مشبعة. على سبيل المثال، يجب تجنب تناول السمنة الصفراء بنفس النسبة. وعلى الرغم من أن هناك الكثير من الحدود الصحية لتناول الزبدة، يمكن أن يؤدي تناولها باعتدال إلى تقليل مخاطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب.

بشكل عام، يجب أن يتم استهلاك الزبدة بانتظام وضمن إطار غذائي صحي ومتوازن. يمكن أيضًا استكشاف بدائل صحية للزبدة مثل السمن النباتي الذي يحتوي على المزيد من الأحماض الدهنية غير المشبعة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.