الكلام الذي دار بين موسى عليه السلام وبين المراتين يسمى
الإجابة: حوار.
الخطاب الذي دار بين موسى عليه السلام والمرأتين، وبينه وبين أبيهما، يُشار إليه باعتزاز بالحوار.
وهي محادثة تدل على عظمة الله، وتتجلى في قصة موسى الذي نجا من أهل مدني الذين كانوا عرباً في ذلك الوقت.
هذا الحوار هو مثال على قوة الله والرحمة التي أظهرها لموسى.
إنه تذكير بأهمية الإيمان بالله والثقة فيه، وكذلك تذكير بأن المعجزات يمكن أن تحدث بالفعل.