الكلمة واشتقاقاتها من مباحث علم
الاجابة هي: الصرف
علم الصرف هو دراسة تكوين الكلمات وحركاتها التصريفية في جوانب مختلفة من المعاني المختلفة.
يُعرف هذا العلم باسم علم التشكل أو علم التشكل أو علم تكوين الكلمات.
تعد طريقة الاشتقاق من أكثر الطرق اكتمالًا لتعريف معاني الكلمات.
تم استخدام هذه الطريقة لأول مرة من قبل الإمام ابن حزم، الذي اشتق أسماء معروفة لعلماء المسلمين بدلاً من الاصطلاحات اليونانية.
في وقت لاحق، وسع الغزالي مفهوم الاقتران، لكنه لم يؤسسه كعلم مستقل عن النحو، بل قام بدمجه في النحو.
تعد موضوعات علم التشكل والصوت والنحو عناصر مهمة يجب دراستها في التحقيقات المتعلقة بالكلمة.
يعتبر التحقيق في الكلمة ومشتقاتها من التحقيقات العلمية موضوعًا معقدًا ومثيرًا للاهتمام.
علم الصرف، أو علم تكوين الكلمات، هو دراسة شروط بنية الكلمة وتشكلها في جوانب مختلفة من المعاني المختلفة.
توسع الإقتران في أبي علي، لكنه لم يصبح علمًا مستقلاً عن النحو، بل هو عكس النحو، وقد تم تضمين هذه الموضوعات في كتاب سيبويه.
استخدم الإمام ابن حزم والغزالي أساليب الاشتقاق لتعريف معاني الكلمات.
رفض ابن حزم القياس بينما اشتق الغزالي أسماء معروفة لعلماء المسلمين بدلاً من الاتفاقيات اليونانية.
من الواضح أن علم تكوين الكلمات هو جزء أساسي من فهم اللغة وجوانبها المختلفة.
علم التشكل، والذي يُعرف أيضًا باسم علم التشكل، أو علم التشكل، أو علم تكوين الكلمات، هو دراسة كيفية تكوين بنية الكلمة ومعانيها المختلفة.
إنه فرع من فروع علم اللغة يركز على تغيير الحركات التصريفية للكلمات الأخيرة في التحقيقات.
تعد هذه التحقيقات جزءًا من مجال أكبر يُعرف بالقواعد، والذي يتضمن الصوت والصرف والنحو.
تدرس علم الصرف القواعد التي من خلالها يُعرف التغيير في بنية الكلمة لغرض أخلاقي أو لفظي.
طريقة صياغة هذه المشتقات من المصدر هي من تحقيقات العلم.
أشمل طريقة لتعريف الكلمات هي الاشتقاق، كما أسسها الإمام ابن حزم.
ثم جاء الغزالي واشتقَّت أسماء معروفة لدى علماء المسلمين بدلاً من الأعراف اليونانية، لكنه على عكس ابن حزم لم يرفض القياس.
