إليك من البياض اتت الوف
الإجابة هي: البَياض من الأرض هي التي لا عمارة فيها، ويدل على أن الألوف من كل الأماكن بمختلف أحوالها تتوق إلى البيت الحرام.
يشير الشاعر إلى توق كثير من الناس إلى مكان يشعرون فيه بالأمان والقبول. يشير الشاعر إلى فكرة أن الناس أتوا إلى المنزل من جميع الخلفيات المختلفة، وأن هذا المنزل هو ملجأ، مكان بياض. بقوله “آلاف أتوا إليكم من بياض البيض”، يعبر الشاعر عن أن العديد من الأشخاص من خلفيات مختلفة قد أتوا باحثين عن ملجأ وقبول في هذا المنزل. من ناحية أخرى، إذا قال لك أحدهم “لقد أتى الآلاف من البلد”، فقد يعني ذلك أن آلاف الأشخاص قد أتوا من بلد معين للبحث عن ملاذ في هذا المنزل. تشير كلتا العبارتين إلى فكرة أن الكثير من الناس قد لجأوا إلى هذا المنزل والقبول به، لكن تصريح الشاعر له معنى أكثر شعريًا ورمزيًا.