تجربتي مع كريم افوكوين للكلف
تحدثت إحدى السيدات عن تجربتها مع كريم أفوكوين حيث كانت تعاني من الكلف لفترة طويلة. بعد استخدام الكريم بانتظام لمدة شهرين، لاحظت تحسنًا ملحوظًا في لون بشرتها وتلاشي البقع الداكنة تدريجيًا. أشارت إلى أن الكريم كان لطيفًا على بشرتها ولم يتسبب في أي تهيج أو احمرار.
في تجربة أخرى، ذكر رجل أنه استخدم كريم أفوكوين لعلاج الكلف الناتج عن التعرض المفرط للشمس. بعد أسابيع قليلة من الاستخدام، لاحظ أن لون بشرته أصبح أكثر تجانسًا وتلاشت البقع الداكنة بشكل كبير. ومع ذلك، أشار إلى أنه يجب استخدام الكريم بحذر وتجنب التعرض المباشر للشمس أثناء فترة العلاج.
ما هي استخدامات أفوكوين؟
يعد الهيدروكينون مادة فعالة في تخفيف لون البشرة عندما تصبح داكنة بسبب زيادة ترسب الميلانين، الذي هو المسؤول عن تحديد لون الجلد. هذا المركب يتم توظيفه للتعامل مع عدة مشكلات جلدية، مثل:
– النمش والكلف الذي لا يعاني من نشاط مستمر.
– البقع ذات اللون الأسود.
– العلامات التي تظهر مع التقدم في العمر.
– العلامات التي تتركها حبوب الشباب على الجلد.
– ندبات الجروح والإصابات.
– موازنة وتحسين تناسق لون الجلد.
– التصبغات التي تظهر أثناء الحمل أو نتيجة لاستخدام أدوية تؤثر هرمونياً مثل حبوب منع الحمل.
– علامات بقاء الالتهاب بعد الإصابة بأمراض جلدية مثل الصدفية أو الأكزيما.
يساهم هذا العقار في تجديد مظهر البشرة وإعادة النضارة والتوازن اللوني إليها.
ما هي احتياطات استخدام أفوكوين؟
يجب استعمال هيدروكينون بإشراف طبي دقيق في الحالات الخاصة التالية:
لا يوصى بإعطاء هيدروكينون للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة دون مشورة طبية.
يتعين عدم تطبيق هيدروكينون بعد استخدام المواد الكيميائية المستخدمة في إزالة الشعر مباشرة.
خلال فترة استخدام هيدروكينون، من المهم استخدام واقي شمسي لأن الدواء يمكن أن يجعل البشرة أكثر حساسية للأشعة الشمسية.
كما يجب توخي الحذر عند استخدام هيدروكينون في الحالات التي بها:
– الحمل أو الرضاعة الطبيعية.
– اضطرابات التنفس مثل الربو.
– مشاكل في الكلى أو الكبد.
– الأمراض الجلدية كالإكزيما والصدفية.
– التحضير لإجراء جراحي أو فحوصات الأسنان.
اضرار كريم افوكوين
قد تؤدي استخدامات بعض المنتجات أو التعرض لبعض الظروف إلى تأثيرات جانبية على الجلد، منها:
فقدان الرطوبة في الجلد مما يؤدي إلى جفافه.
فقدان كثافة الجلد وظهور الأوردة الصغيرة على السطح.
تكون الطفح الجلدي مصحوباً بحكة، احمرار، وشعور بالتهيج.
زيادة الشعور بالحساسية عند التعرض لأشعة الشمس.
شعور بالحرقة والوخز في الجلد.