تطير نحلة مسافة 25 م في اتجاه الشمال
الاجابة هي: مقدار حركة النحلة شمالا = 25-10=15 م شمالا
مقدار حركة النحلة شرقا = 10-5 = 5 شرقا
إذا موضع النحلة من الخلية هو 15 متر شمالا ثم 5 متر شرقا
طارت النحلة مسافة 25 مترًا شمال الخلية.
كانت هذه خطوة مهمة في رحلتها حيث كانت الآن على بعد 15 مترًا من الخلية.
ثم طار بعد ذلك 10 أمتار إلى الشرق، مما زاد المسافة من الخلية إلى 25 مترًا.
كانت هذه الرحلة مهمة لأنها سمحت للنحلة باستكشاف محيطها والعثور على الطعام.
طارت النحلة بعد ذلك مسافة 5 أمتار إلى الغرب، وأعادتها إلى مسافة 20 مترًا من الخلية.
أخيرًا، طار 10 أمتار إلى الجنوب، مما أعادته إلى مسافة 15 مترًا من الخلية.
في المجموع، طارت النحلة مسافة إجمالية قدرها 50 مترًا، مع أقصى مسافة من الخلية 25 مترًا.
سمحت هذه الرحلة للنحلة باستكشاف بيئتها والعثور على الطعام، مما يضمن عودتها بأمان إلى الخلية.
نحلة تطير على بعد 25 مترًا شمال الخلية يعد إنجازًا رائعًا! تُظهر هذه النحلة مهاراتها الملاحية، حيث يمكنها أن تجد طريقها إلى الخلية.
رحلة النحلة هي شهادة على قدرتها على أخذ المعلومات من محيطها واستخدامها في اتخاذ القرارات.
من خلال الطيران لمسافة 25 مترًا شمالًا، يمكن للنحلة الحصول على رؤية أفضل للمنطقة، حتى تتمكن من تحديد المكان الذي تريد الذهاب إليه.
هذا مثال رائع على كيفية استخدام الكائنات الحية لبيئتها من أجل البقاء على قيد الحياة.
طارت النحلة مسافة 25 مترًا شمال الخلية.
هذه مسافة كبيرة للنحلة وتوضح قدرتها على السفر بعيدًا عن الخلية.
طارت النحلة بعد ذلك مسافة 10 أمتار إلى الشرق، وهو إنجاز مثير للإعجاب بالنسبة للنحلة.
هذا يعني أن النحلة الآن على بعد 15 مترًا من الخلية، وهي مسافة بعيدة جدًا يمكن أن تقطعها النحلة.
هذا يدل على أن النحل قادر على السفر لمسافات طويلة من الخلية من أجل البحث عن الطعام والموارد الأخرى.
بالإضافة إلى ذلك، تُظهر هذه القدرة على السفر أن النحل لديه إحساس جيد بالاتجاه ويمكنه التنقل في طريق العودة إلى الخلية حتى عندما يسافر بعيدًا.
