توعد الله متعاطي المسكرات بعقوبة شديدة يوم القيامة وهي
الإجابة هي: أن يُسقِيهِ من عُصَارةِ أهل النار.
وقد حذر الله تعالى من يشرب المسكر يوم القيامة بعذاب شديد، وهو أنه يسقيه من طين الخبال وعرق أهل النار وعصارة أهل النار.
هذه العقوبة من نفس نوع العمل وستكون تذكيرًا بعواقب شرب المسكرات.
وعصير أو عرق أهل النار تذكير للشارب المسكر بالألم والمعاناة يوم القيامة.
لذلك، من المهم الامتناع عن شرب المسكرات لتجنب مثل هذه العقوبة الشديدة.
حذر الله من يشرب المسكر يوم القيامة بعذاب شديد.
يسقيه من عصير أهل النار، وهي عقوبة من نفس نوع العمل.
هذه العقوبة بمثابة تذكير بعواقب تناول المسكرات وهي تحذير للآخرين وتذكيرهم بالابتعاد عن مثل هذه الأنشطة.
وقد أنذر الله لمن يشرب المسكرات يوم القيامة عذاب شديد.
وعقوبته أن يسقيهم من طين الخبال وهو عصارة أهل النار.
تشبه هذه العقوبة الأعمال الشاقة لتلك الموجودة في الجحيم وهي تذكير أبدي بعواقب السكر.
إنه بمثابة رادع لأولئك الذين يفكرون في الانخراط في مثل هذه الأنشطة.
المسكرات لها آثار سلبية على صحة جسم الإنسان، لذلك من المهم تجنب مثل هذه المواد.
