حقن الدم لمن احتاج اليه من مفسدات الصيام.
الإجابة الصحيحة هي: “صواب”
نعم، حقن الدم لمن يحتاجه من المفطرات. ووفقاً لعلماء المسلمين، فإن حقن الدم في مجرى الدم مباشرة يفطر، حيث يصل الدم إلى جميع أجزاء الجسم ويغذيها. ولهذا فإن التبرع بالدم لمن يحتاج إليه يبطل صيامه. ومن مبطلات الصيام الأخرى، كما ذكر العلماء، الأكل والشرب أثناء الصيام، والقيء عمدًا، والجماع في مدة الصوم. لذلك من المهم أن تكون على علم بجميع الأحكام عند الصوم.
والحقن بالدم لمن احتاجه من مفسدات الصيام. وذلك لأن الدم يصل إلى جميع أجزاء الجسم ويغذيها، وبالتالي يعتبر باطلاً في الصيام. وقد تم تفصيل ذلك من قبل دعاة الصيام، حيث أن الصوم من أعظم العبادات في الإسلام. وقد حدد العلماء أحكام الصيام وأحكامه، وقد ذكر أن العلاجات التي تحقن مباشرة في الدم لا تفطر. لذلك، من المنطقي أن حقن الدم لمن يحتاجه هو مفسد للصيام. وعليه فإن إجابة السؤال: نعم، إن حقن الدم لمن يحتاج إليه يبطل الصيام.
وحقن الدم لمن يحتاجه من مفسدات الصيام، كما ذكره دعاة الصيام. وذلك لأن الدم يصل إلى جميع أجزاء الجسم ويغذيها، ويعتبر التبرع بالدم لمن يحتاج إليه غير صحيح. ومع ذلك، فقد تم حقن العلاج مباشرة في الدم الذي لا يفطر، لذلك فهو بالأحرى. بالإضافة إلى صحة صيام من أفطر وهو يشك في طلوع الفجر، ثم تبين أنه قد أفطر. وعليه يتبين عند العلماء أن حقن الدم لمن يحتاجه يبطل الصوم.
