حكم ذكر الطارق الباب لاسمه
الاجابة هي: سنة عن الرسول الله.
تَسمح السُّنة النبوية بذِكر الطّارِق لَلبابِ بِاسمه، وهذا يعتمد على العلاقة الموجودة بين الطارِق وأهل المنزل. فإذا كان الطّارِق مَعروفًا لدى أهل المنزل أو عند الصديق، تكون ذِكر الاسم مَباحًا، ويُفضل استخدام صيغة غير الأنا الطريقة. بدلاً من ذِكر “أنا” عند طرق الباب، يُفضّل القول “مِنْ الطارِق؟” لأنّه يعكس الودّ والتَّعاون. وهذايدلّ على حُسن التربية والأخلاق التي يوصِى بها الإسلام، وهذا يَزيد في التواصل بين النّاس وحُسن التعامُل بالودِ والمحبّة، وهو ما يجعل الحياة أسهل وأفضل.