حكم من أنكر أركان الإيمان
الاجابة هي: فإنه يخرج من ملة الإسلام.
من المهم أن نلاحظ أن إنكار أحد أركان الإيمان يعتبر من كبائر الذنوب في الإسلام. من أنكر أحد أركان الإيمان، فيعتبر ضالاً عن الطريق، ويصنف على أنه كافر. وبحسب القرآن، إذا تاب أحد على إنكاره لأحد أركان الإيمان، فيغفر له. أما إذا لم يتوبوا فيعتبرون كافرين ويمكن أن يعاقبوا. من المهم أن نتذكر أن إنكار أي جزء من العقيدة الإسلامية جريمة خطيرة ويمكن أن تكون لها عواقب وخيمة إذا لم يتوب المرء.