دخل المأموم المسجد والإمام راكع فإنه
الاجابة هي: يمشي بهدوء، وسكينة حتى لو فاتته الركعة.
يجب على التابع أن يدخل المسجد بهدوء وهدوء حتى لو فاتته الركعة. وبمجرد دخوله المسجد يكبر الافتتاح ثم يركع في الحال لينضم إلى الإمام في الركوع. ويستحب التكبير في الركوع أيضا، ولكنه ليس بواجب. بمجرد أن يكمل كلاهما الركوع، يمكنهما المضي قدمًا في الصلاة.