سقطت الدولة بسبب انفصال الأقاليم واتساع رقعة الدولة وتسلط القادة
الاجابة هي: انفصال الأقاليم.
كان سقوط الدولة العباسية تتويجا لسلسلة من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية. لعب انفصال المناطق وتوسع الدولة وهيمنة القادة دورًا في سقوطها النهائي. أدى هذا المزيج من الأحداث إلى إضعاف الدولة، مما أدى إلى زوالها في نهاية المطاف. كان الزعيم المغولي مسؤولاً في النهاية عن سقوط بغداد عام 1258، لكن هذا لم يكن سوى المسمار الأخير في نعش الدولة المتدهورة. خلال ذلك الوقت، كانت الدولة العباسية قوة جبارة في المنطقة ورمزًا للسلطة، لكنها في النهاية لم تكن قادرة على الصمود أمام تغيرات العصر.