شعر اهل القرية ان الشيخ ينطوي علي قلب رحيم وذلك بعد
الاجابة هي: غرق الطفل الصغير.
شعر أهل القرية أن للشيخ قلبًا رحيمًا، وقد ظهر ذلك بعد غرق الصبي الصغير. وعلى الرغم من المأساة، أبدى الشيخ التعاطف والرحمة، مواساة للأسرة الحزينة وتقديم الدعم لها. حتى أنه ذهب عن طريقته للتأكد من أن جنازة الصبي ستجرى باحترام وكرامة. لقد ترك لطفه وتعاطفه انطباعًا دائمًا لدى سكان القرية، الذين رأوه قائداً يهتم حقًا برفاههم.
اعتقد أهل القرية أن للشيخ قلبًا رحيمًا، وقد ظهر ذلك بعد أن غرق الصبي الصغير. ورأى القرويون كيف توقف الشيخ لمساعدة أسرة الصبي في وقت احتياجهم، وقدم لهم الراحة والدعم لأنهم حزنوا على أحبائهم المفقودين. كما قام الشيخ بإعالة أسرة الصبي مالياً، ومنحهم أموالاً لمساعدتهم في نفقاتهم. تأثر القرويون بعمق برد الشيخ الحنون، وكان لطفه مثالاً لما يعنيه أن يكون لديك قلب رحيم حقيقي.
اعتقد أهل القرية أن للشيخ قلبًا رحيمًا، وقد تجسد ذلك في مأساة الغرق الصغير. امتلأ أهل القرية بالحزن والأسى عندما سمعوا بما حدث، لكنهم ارتاحوا لرحمة الشيخ. ذهب على الفور إلى أسرة الصبي وقدم تعازيه. كما قدم لهم المساعدة المالية لمساعدتهم في وقت الحاجة. وقد ألهم هذا العمل اللطيف والرحمة القرويين وجعلهم يدركون أن للشيخ قلبًا دافئًا ومهتمًا. إن مظاهره الرحمة واللطف لن تنسى أبدًا من قبل أهل القرية.
