صفه من صفات علي بن المبارك
الإجابة هي: العلم، والفقه، والأدب، والنحو، واللغة، والزهد، والفصاحة، والشعر، وقيام الليل، والعبادة، والحج، والغزو، والشجاعة، والفروسية، والقوة.
كان علي بن المبارك عالماً محترماً ومجاهداً وإماماً في عصره.
كان الأكثر دراية بالعلوم الدينية والدنيوية، ومطاردًا متحمسًا للمعرفة، وكان يحترم شيوخ عصره.
كان علي بن المبارك رجلاً كريمًا ينفق المال على الفقراء والمحتاجين والمتسولين.
اشتهر بإخلاصه وصدقه، ولم يتزعزع أبدًا عن التزامه بالحق.
كان معروفًا أيضًا بتواضعه واستسلامه لإرادة الله وتخليه عن السعي وراء المعرفة إذا كان يتعارض مع تعاليم الكتاب المقدس.
كان علي بن المبارك (118 هـ – 181 هـ) عالمًا وإمامًا ذائع الصيت ومجاهدًا مجتهدًا في مختلف العلوم الدينية والدنيوية.
اشتهر بحبه لصفات الرب وتأكيد الصفات بشكل عام.
كما كان له احترام كبير لكبار السن، حيث تحدث عبد الله بن عمر عن وجود كبار الصحابة في ذلك المجلس.
عُرف علي بن المبارك أيضًا أنه رجل متواضع كان راضيًا بعلمه ولم يسعى لمزيد من المعرفة.
كما عُرف عنه كرمه وصرف أمواله على الفقراء والمحتاجين والمتسولين.
وكان يحظى باحترام كبير من أقرانه، حيث قال نعيم بن حماد: “ما شاهدته عيني أكثر إخلاصًا لهذه الأمة من عبد الله بن المبارك”.
كان علي بن المبارك (118 هـ – 181 هـ) عالماً مشهوراً وإماماً ومجاهداً مجتهداً في مختلف العلوم الدينية والدنيوية.
وقد عُرِف بتواضعه وتعظيمه واستسلامه لعلم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
كما تم الإعجاب به لطموحه وتفانيه في التعلم، وعدم السماح لأي شيء بردعه عن اكتساب المعرفة.
علاوة على ذلك، كان علي بن المبارك محبوبًا من الجميع لطبيعته الكريمة والكرم، ومستعدًا دائمًا لمساعدة المحتاجين والفقراء.
وكان معروفًا أيضًا بكونه مؤمنًا مخلصًا لم يحيد عن الحق أبدًا.
لقد كان حقًا مصدر إلهام للكثيرين ومثالًا رائعًا لكيفية عيش حياة صالحة.
