عدد اثنين من المصائب التي توالت على أهل القري
الاجابة هي: حل الجفاف وانحبس المطر.
ماتت المواشي
وأصيب أهالي القرية بمصيبتين: جفاف وفخ.
تسبب الجفاف في جفاف الأرض وفشل المحاصيل، بينما تسبب الفخ في موت الماشية.
من أجل حل المشكلة، صلى القرويون من أجل المطر، وفي النهاية استجابت صلواتهم.
وفرت الأمطار الإغاثة من الجفاف، وتمكن أهل القرية من التعافي من محنتهم.
عانى أهل القرية نكبتين.
الأول هو الجفاف الذي تسبب في ذبول محاصيلهم وموتهم، والثاني هو قلة الأمطار التي وضعت حدًا لآمالهم في حصاد ناجح.
كان الجفاف قاسياً وتسبب في الكثير من المعاناة للناس حيث أصبح الغذاء ندرة بشكل متزايد.
ومما زاد الطين بلة، أن قلة الأمطار تعني أن أي جهود لري الأرض كانت بلا جدوى، حيث تبخر الماء ببساطة.
أدى هذا المزيج من الجفاف وقلة الأمطار إلى كارثة زراعية للقرية، مما أدى إلى الفقر المدقع والجوع.
واجه أهالي القرية مصيبتين كادت أن تقضي على رزقهم وتهددهم باستهلاك أسلوب حياتهم: الجفاف والفخ.
تسبب الجفاف في نقص المياه ونقص الغذاء، مما أدى إلى نفوق ماشيتهم.
من ناحية أخرى، نتج الفخ عن عاصفة شديدة بشكل خاص حاصرت القرويين في منازلهم.
لحسن الحظ، تمكن القرويون في النهاية من إيجاد حل للجفاف، وتوقف المطر في النهاية.
سمح ذلك للقرويين بإعادة بناء حياتهم ببطء والاستمرار في العيش في وئام مع الطبيعة.
