علماء الأمة كجنود الحرب كلاهما يدفع البلاء الأسماء المجرورة في العبارة السابقة هي؟
الإجابة هي: جنود.
وجواب السؤال أن الصفات في العبارة هي: (العلماء)، و (الجنود)، و (الحرب)، و (البلاء). والعبارة إشارة إلى كون علماء الأمة كجنود الحرب، في أن كلا الفريقين يضحيان ويؤمنان بلاءً أو بلاءً. تؤكد هذه العبارة على أهمية المعرفة والتعليم في الأمة، وكيف يمكن أن تكون بنفس الأهمية في حماية الأمة مثل القوة العسكرية.