عندما أغترب عن وطني فإنّ اشتياقي إليه يسمى
الاجابة : الحنين إلى الوطن.
عندما ينفصل شخص ما عن وطنه، قد يشعر بالحنين إلى الوطن. الحنين إلى الوطن هو حالة نفسية يمكن أن تجعل الشخص يشعر بالضيق والقلق والاكتئاب والوحدة. إنها استجابة طبيعية للانفصال عن ألفة بيته وعائلته. وفي حين يصعب التعايش مع الحنين إلى الوطن، إلا أنه تذكير بأهمية الوطن وما تبقى من إرثه للجميع، من الأجداد والآباء.
عندما ينفصل الإنسان عن وطنه، فإن اشتياقه إليها يمكن أن يكون تجربة مؤلمة. غالبًا ما يوصف هذا الشعور بالحنين إلى الوطن. الحنين إلى الوطن هو حالة نفسية يمكن أن تسبب الضيق والقلق والاكتئاب والشعور بالانفصال عن العالم. يمكن أن تكون معالجة المشاعر صعبة، ولكنها أيضًا جزء مهم من كونك إنسانًا. إنه تذكير بأننا جميعًا لدينا صلة بوطننا وأن هذا الارتباط لا ينبغي أبدًا أن يؤخذ على أنه أمر مسلم به. إنه أيضًا تذكير مهم بأنه بغض النظر عن مكان وجودنا أو المسافة التي نسافر بها، يمكننا دائمًا إيجاد طريقة للبقاء على اتصال بجذورنا.
عندما ينفصل المرء عن وطنه، قد يختبر شوقًا قويًا إليه. يشار إلى هذا الشعور بفقدان المنزل بالحنين إلى الوطن. إنها حالة نفسية تتميز بمشاعر القلق والاكتئاب والضيق. الحنين إلى الوطن هو استجابة شائعة للأشخاص الذين ظلوا بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة من الزمن، إما بسبب الزواج أو التعليم أو العلاج. يمكن أن يكون الشعور بالحنين إلى الماضي عاطفة قوية، حيث يُنظر إلى الوطن غالبًا على أنه الإرث النهائي من الأجيال الماضية. على الرغم من المسافة والاختلافات، فإن الشوق إلى الوطن سيبقى قويًا بغض النظر عن المسافة التي يمكن للمرء أن يسافر بها.
