كانت تهدف الأم من خلال تصرفاتها مع ابنها إلى أن
الاجابة هي: يضع الاشياء في مكانها الصحيح.
كانت الأم، من خلال أفعالها مع ابنها، تهدف إلى أن تكون دعامة للمنزل والأسرة والمجتمع. أرادت أن تكون مثالاً يُحتذى به في السلوك والقيم الحميدة حتى يتمكن ابنها من تعلم كيفية عيش حياة مستقيمة. سعت أن تكون معلمة لابنها، وترشده إلى الطريق الصحيح. كانت تعتقد أن لها دورًا حاسمًا في تربية أطفالها بصفتها أماً، ولذا عملت بجد لضمان توافق أفعالها وكلماتها مع تعاليم الدين الإسلامي ومبادئ التسامح والصدق والأخلاق الحميدة.