كان اختيار الخليفة عمر بن الخطاب عن طريق
الإجابة هي: التشاور بين الصحابة.
تم اختيار الخليفة عمر بن الخطاب بالتشاور بين الصحابة في محاولة لتوحيد العقيدة الإسلامية.
واستطاع الصحابة أن يتوصلوا إلى إجماع على اختيار عمر بن الخطاب الذي اختير الخليفة الراشد.
وقد جاء هذا القرار دون أي إهانة لعدالة بقية الصحابة، واستناداً إلى الرغبة في ضمان الوحدة والانسجام داخل المجتمع المسلم.
تم اتخاذ هذا القرار في جو من الاحترام المتبادل والتفاهم والتعاون، وهو مثال على كيفية عمل المسلمين معًا لضمان نجاح معتقداتهم المشتركة.