لا تصح الشفاعة إلا بشرطين:
الإجابة هي: الإذن و الرضا للشافع أن يشفع.
الشفاعة عند الله وسيلة قوية لمن يحتاجون إلى العون الإلهي. ومع ذلك، لكي تكون الشفاعة فعالة، يجب أن تتحقق شرطين. الشرط الأول هو أن الله يجب أن يأذن للشفع بالتشفع. وهذا واضح في آيات مختلفة من القرآن الكريم، مثل آية العرش (الكرسي). الشرط الثاني: أن يرضي الشفيع من يشفع له. لا تصح الشفاعة بغير موافقة الطرفين. لذلك فإن الإذن من الله ورضاء المتوسط شرطان ضروريان للشفاعة الصحيحة عند الله.
الشفاعة عند الله وسيلة قوية في الاستعانة، ولا تصلح إلا بشرطين: الإذن والرضا. الإذن من الله عز وجل ضروري لنجاح شفيعه في شفاعته. يتضح هذا في آية الكرسي. بالإضافة إلى ذلك، يجب أيضًا الحصول على الموافقة من الشفيع حتى تكون الشفاعة فعالة. جاء الدين الإسلامي للمسلمين منقذًا من الظلم والعبودية والظلم. وبالتالي، من خلال تلبية هذين الشرطين، يمكن أن تكون الشفاعة أداة ناجحة في الحصول على مساعدة من الله.
الشفاعة عند الله وسيلة قوية لمن يحتاجون إلى مساعدته، ومن المهم أن يتم استيفاء كلا الشرطين حتى تُقبل الشفاعة. والشرطان إذن من الله ورضاء الشفيع. وهذا الإذن يجب أن يأتي مباشرة من الله كما جاء في القرآن الكريم. علاوة على ذلك، يجب أن يحصل الشفيع على موافقة الشخص الذي يتوسط من أجله، لأن هذا ضروري حتى تكون الشفاعة صحيحة ومقبولة من الله. يمكن أن تكون الشفاعة عند الله وسيلة قوية لمن يحتاجون إلى مساعدته للحصول عليها، ولكن من المهم أن يتم استيفاء هذين الشرطين حتى تكون فعالة.
