ليلى والسجادة الحمراء؟
الإجابة هي:
كانت ليلى فتاة صغيرة ذات خيال كبير بشكل غير عادي. أمضت أمسياتها في رسم تصاميم متقنة وغريبة على سجادة حمراء باستخدام كرات صوفية. عندما رأت والدتها السجادة، تأثرت بشدة بدقة تصميمها لدرجة أنها عرضتها على والدها، الذي كان مندهشًا بنفس القدر. انتشرت قصة ليلى وسجادتها الحمراء على نطاق واسع، حتى وصلت إلى معرض الكويت الدولي للكتاب. في الوقت الحاضر، يتعرف الأطفال في فصول اللغة للصف الخامس على قصة ليلى كجزء من مناهجهم الدراسية. إنها قصة ملهمة تعلمهم قوة الإبداع والخيال.