معنى علم التجويد إعطاء كلمات، وحروف القران حقها دون

Mostafa Ahmed
اسالة وحلول
Mostafa Ahmed25 مارس 2023آخر تحديث : منذ سنة واحدة

معنى علم التجويد إعطاء كلمات، وحروف القران حقها دون

الاجابة هي: زيادة او نقص

يُعد علم التجويد من أسمى علوم الشريعة الإسلامية، حيث يُهتم بإعطاء كل حرف من الحروف حقه الذي يستحقه، وهو عبارة عن إخراج تلك الحروف من مخارجها المحددة وفق قواعد قراءة صحيحة وصفاته الذاتية بدون تغيير. يُهدف علم التجويد إلى تلاوة القرآن الكريم بالطريقة التي يجب أن يتم بها، وذلك عن طريق الاستماع إلى كل حرف بحذر وتركيز لمعرفة الطريقة الصحيحة للنطق به، ومعرفة القاعدة الصوتية والقواعد النحوية التي يجب اتباعها في التلاوة. ومن المهم جدًا الالتزام بتجويد القرآن الكريم، وذلك لأنه اللحن المحرم ويجب الحرص عليه، ويعتبر القرآن الكريم من عجائب الإعجاز الإلهي، حيث يبقى بدون تحريف أو تغيير منذ نحو 1450 سنة دون أي نقصان أو تعديل، وهو بحد ذاته معجزة من معجزات الإعجاز القوية التي أعطاها الله تعالى لنا ككلمات نقرأها ونتدبر معانيها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.