مما يقوي عبودية قلبي لله أن احرص على
الإجابة هي:أن احرص على مراقبة الله في السر والعلن والتفكير في أسماء الله وصفاته
إن الحمد لله رب العالمين، والصلاة وإرسال السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، من أفضل الطرق لتقوية عبادة قلب الإنسان لله. بالإضافة إلى ذلك، فإن السعي لفهم وقبول عروض الله، وكذلك اعتباره عدوًا، هي أيضًا خطوات مهمة للعبودية الحقيقية. علاوة على ذلك، فإن محبة الله تتبع محبة الله، لذلك إذا كانت محبته قادرة على الوصول إلى قلب العبد، فإنها ستقوي خدمتهم له حقًا. أخيرًا، تساعد الملاحظة والتفكير في أسماء الله وصفاته سراً وعلانية أيضًا على بناء رابطة أقوى بين العبد وربهم.
الطريقة الأكثر فاعلية لتقوية عبودية قلب المرء لله هي مراقبته سراً وعلانية، والتأمل في أسمائه وصفاته. يمكن القيام بذلك من خلال الصلاة والتأمل والتفكير المنتظم. سيساعد القيام بذلك الفرد على إدراك مدى قوة الله وعظمته، ومدى استحقاقه لحبنا واحترامنا وتوقيرنا. يساعد القيام بذلك أيضًا على تكوين رابطة قوية بين الفرد والله، وسوف تتقوى هذه الرابطة أكثر من خلال السعي إلى أن تكون مطيعًا وأن تعيش حياة ترضيه. من خلال قضاء الوقت في التفكير في عظمة الله وجماله والبحث عن إرشاده في جميع الأمور، يمكن للفرد أن يتأكد من أنه سيكون على طريق رحمة الله ونعمته.
أفضل طريقة للتأكد من أن قلب المرء مكرس لله هو مراقبته في الأماكن العامة والخاصة. وهذا يشمل التفكير في أسمائه وصفاته وفهم العطايا التي يمنحها. من خلال قضاء الوقت في التفكير في الله، يمكن للمرء أن يقيم علاقة معه تدوم مدى الحياة. بالإضافة إلى ذلك، فإن عبادة الله بشروط المرء يمكن أن تساعد في تضميد الجروح وشفاء متاعب الحياة. أخيرًا، سوف يجتهد الخادم الحقيقي لله ليحبه بقدر ما يحبهم، وسيسعى إلى فهم العروض التي يمنحها. تساعد كل هذه الممارسات في بناء علاقة قوية بين الإنسان والله، مما ينتج عنه عبودية دائمة.
