من آداب الاستماع التي يجب التحلي بها:
الإجابة هي: النظر إلى المتحدث، الإنصات.
ومن آداب الاستماع التي يجب ممارستها: النظر إلى المتحدث، والاستماع باهتمام وتركيز كامل، وعدم مقاطعة المتحدث أو القيام بأي حركات غير ضرورية، والتعبير عن الرأي بعد انتهاء الحديث. يُظهر الاستماع باهتمام واحترام للمتحدث الاحترام والتقدير وهو ضروري للتواصل الفعال. الاستماع بعناية إلى وجهات نظر الآخرين مهم أيضًا للمساعدة في ضمان حوار مفتوح وفهم أفضل للموضوع. أخيرًا، من المهم التركيز على المتحدث وعدم تشتيت الانتباه عن طريق الأنشطة أو المحادثات الأخرى أثناء التحدث. يسمح القيام بذلك للمستمع بالتفاعل بشكل كامل مع المادة واكتساب فهم أفضل للموضوع.
من آداب الاستماع التي يجب ممارستها هو النظر إلى المتحدث والانتباه والتركيز عليه. هذا يساعد المتحدث على الشعور بالاحترام والتقدير. الاستماع باهتمام وتركيز كاملين هو الخطوة الأولى لإظهار الاحترام والتقدير للمتحدث. من المهم أيضًا عدم مقاطعة المتحدث حتى ينتهي من التحدث، وانتظار إشارتهم قبل طرح الأسئلة. بعد انتهاء الحديث، يجب تشجيع المستمع على مشاركة آرائه، سواء كانت إيجابية أو سلبية حول الموضوع. سيضمن اتباع آداب الاستماع هذه أن يتم سماع رسالة المتحدث وفهمها بأفضل طريقة ممكنة.
بعض آداب الاستماع التي يجب ممارستها تشمل النظر إلى المتحدث والتركيز عليه، والاستماع باهتمام وتركيز كامل، وعدم مقاطعة المتحدث حتى ينتهي من الكلام. من المهم أيضًا مشاركة الآراء الشخصية والإشارة إلى النقاط الإيجابية والسلبية لما تم سماعه. الاستماع الجيد هو وسيلة مهمة لإظهار الاحترام والتقدير للمتحدث، وهو أول آداب يجب إظهاره.
