من أهم أسباب انتشار البدع:
- الجهل
- اتِّباع الهوى
- تقديم آراء الشُّيوخ والأكابر على النُّصوص
- تقديم العقل على النَّقل
- التعلُّق بالشُّبهات
- مجالسة أهل البدع والأهواء
- الاستمساك بالنُّصوص الموضوعة والضعيفة.
- الغلو في الدِّين.
ومن أهم أسباب انتشار البدع الجهل بالدين بشكل عام ومصادر الاستدلال بشكل خاص.
غالبًا ما يتجلى هذا الجهل في تمسك الأشخاص بالشكوك، والاعتماد على العقل المجرد، والجلوس مع أصحاب الرغبات.
كما أن ضعف وعي المسلمين بدينهم وأحكامه يساهم في انتشار البدع.
علاوة على ذلك، يساهم عدد كبير من المفتين غير المرخصين، الذين ليسوا على دراية بالشريعة، في انتشار البدع.
أخيرًا، كان بشر مختبئًا في أيام هارون حوالي عشرين عامًا، وعندما مات هارون وظهر بشر، دعا إلى الضلال وكانت هذه محنة لكثير من الناس.
ومن أهم أسباب انتشار البدع الجهل بالدين.
هذا الجهل غالبا ما يكون سببه نقص في المعرفة، مما قد يؤدي إلى ظهور الجهل الديني وكثرة المفتين الجهلة للشريعة.
بالإضافة إلى ذلك، قد يتمسك الناس بالشبهات والسمات الضعيفة والمنكوبة، أو ما شابه ذلك.
قد يعتمد الناس أيضًا على التفكير المجرد والجلوس مع الأشخاص ذوي الرغبات.
علاوة على ذلك، في أيام هارون، كان بشر مختبئًا لمدة عشرين عامًا، وبمجرد ظهوره، دعا إلى الضلال، مما تسبب في محنة كبيرة.
أخيرًا، يمكن أن يؤدي ضعف الوعي العام لدى المسلمين بدينهم وأحكامه أيضًا إلى انتشار البدع.
ومن أهم أسباب انتشار البدع قلة معرفة الدين وفهمه.
الناس الذين لم يتعلموا في أمور الإيمان هم أكثر عرضة للوقوع في البدع، وإبعادهم عن الطريق الديني.
يمكن أن يؤدي الجهل بالدين أيضًا إلى انتشار الأحاديث والسمات الضعيفة، والتي لا تعد مصادر موثوقة للمعرفة.
كما أن الوعي العام بالأمور والأحكام الدينية عامل رئيسي يساهم في ظهور البدع وانتشارها.
عامل رئيسي آخر هو وجود مفتين غير مرخصين والاعتماد على العقل المجرد والشكوك بدلاً من المصادر الموثوقة.
أخيرًا، يمكن أن يؤدي الجلوس مع أصحاب الرغبات أيضًا إلى انتشار البدع.
