من الآداب المستحبة في الدعاء .
الاجابة هي: افتتاحه بحمد الله والثناء عليه، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وختمه بذلك، ورفع اليدين، وعدم التردد، بل ينبغي للداعي أن يعزم على الله ويلح عليه، وكذلك تحري أوقات الإجابة كالثلث الأخير من الليل، وبين الأذان والإقامة، وعند الإفطار من الصيام، وغير ذلك
ومن الآداب المستحبة في الدعاء أن يكون المتضرع واحداً لله عز وجل في ربوبية وألوهية وأسماء وصفات.
ويجب على الداعي أن يتأكد من امتلاء قلبه بالتوحيد واستقبال القبلة في الصلاة.
بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن تبدأ الدعاء بحمد الله وحمده، وأن تكون متيقظًا وغير مبالٍ في الصلاة.
أخيرًا، في نهاية الدعاء، يجب على الطالب أن يلجأ إلى الله من إغراءات الشيطان.
من آداب الدعاء المستحبة توجيه القلب إلى الله والتركيز عليه.
يتم ذلك بتوجيه نفسه إلى الله في الصلاة وعدم التهاون معه.
بالإضافة إلى ذلك، من المهم أن نبدأ بحمد الله تعالى وحمده، وكذلك بذكر ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته.
علاوة على ذلك، يجب على الطالب أيضًا أن يطلب مغفرة الله ورحمته قبل أن يطلب احتياجاته.
وأخيراً يستحب أيضاً رفع اليدين في الدعاء والختم بالسلام على النبي صلى الله عليه وسلم.
كل آداب الدعاء هذه تهدف إلى مساعدة الطالب على التركيز على الله وخلق علاقة صادقة معه.
ومن الآداب المستحبة في الدعاء أن يكون للدعاء موقف التواضع والخضوع لله تعالى.
يجب أن يتوجهوا إلى اتجاه القبلة عند الدعاء، وأن يحرصوا على تركيز قلوبهم على فعل الدعاء من خلال عدم التهاون أو الغفلة.
بالإضافة إلى ذلك، يستحب البدء بالدعاء بحمد الله تعالى، والشكر على نعمه، والصلاة والسلام على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم).
أخيرًا، من المهم إنهاء الدعاء بأن نسأل الله تعالى أن يستجيب لطلبات الطالب، مع الإعراب أيضًا عن الامتنان لما قدمه.
