من الجوانب الحضارية للدولتين السعوديتين الاولى والثانية في مجال التعليم
الاجابة هي : عقد المجالس العلمية بمشاركة أئمة الدولة .
إنشاء دور العلم والمكتبات .
ركزت الدولتان السعوديتان الأولى والثانية بشكل كبير على التعليم، بإنشاء دور ومجالس علمية بمشاركة أئمة الدولة.
سمحت هذه المبادرات بنشر المعرفة والأفكار، مما ساهم في نمو الدولة السعودية وتطورها.
علاوة على ذلك، استثمرت الحكومة السعودية بشكل كبير في البنية التحتية التعليمية لضمان حصول جميع المواطنين على فرص التعلم.
كان يُنظر إلى التعليم على أنه مفتاح تقدم الأمة وتقدمها، وقد حرصت الدولة السعودية بشدة على ضمان منح جميع المواطنين الفرصة للاستفادة من التعليم الجيد.