.
من ثمرات محبة المؤمنين في الدنيا
الجواب الصحيح يكون هو مرافقتهم في الجنة.
التأثر بأخلاقهم.
الاستظلال بظل العرش.
الجلوس علي منابر من نور.
من أعظم بركات حب المؤمنين في هذا العالم أنه يسمح لنا برحلة إلى الجنة معًا.
يمكن للمؤمنين مرافقة بعضهم البعض خلال رحلتهم وأن يكونوا محاطين بحب ودعم الآخرين.
علاوة على ذلك، يمكن أن يكون لأخلاق هؤلاء المؤمنين تأثير عميق علينا، مما يساعدنا على البقاء مطيعين وفاضلين في مواجهة الشدائد.
يمكننا أيضًا أن نبحث عن العزاء في حرارة النهار الشديدة بالاحتماء في ظل عرش الرحمن.
أخيرًا، سيكافأ المؤمنون الذين أحبوا بعضهم البعض في هذه الحياة بامتياز الجلوس على منابر النور معًا في الآخرة.