من مات وهو مشرك شركا أكبرا فإنه
الاجابة هي: خالد مخلد في النار.
من مات وهو مشرك كبير، لأن الشراكة مع الله هي أعظم خطيئة الله سبحانه وتعالى في خلق البشر، فيعاقبه عذاب أبدي في نار جهنم.
إن الشرك الأعظم هو ما يفعله المرء لطاعة أو عبادة غير الله.
أمر الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم العباد بتجنب الذنوب والمعصية، ولا سيما الكبائر.
لذلك من مات وهو مشرك كبير فقد ارتكب معصية عظيمة ولم يدخل الجنة.