من معوقات التفكير الخارجية؟
الإجابة هي:
- عدم وجود أهداف.
- الخوف من المرور بتجربة فاشلة.
- الخوف من التعرض للانتقاد.
- عدم إتباع أساليب جديدة ومختلفة.
- تأجيل القرارات وتجاهل حل المشكلة.
- ثبات روتين الحياة اليومية.
أحد العقبات التي تعترض التفكير الخارجي هو الخوف من المرور بتجربة فاشلة.
يمكن أن يكون هذا الخوف قوياً لدرجة أنه يجعل الأفراد يترددون عندما يتعلق الأمر باتخاذ القرارات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي نقص الثقة بالنفس أيضًا إلى عقبات خارجية في التفكير.
بدون الثقة بالنفس، قد لا يكون لدى الأفراد القدرة على التفكير خارج الصندوق والنظر في جميع الحلول الممكنة.
علاوة على ذلك، فإن عدم التفكير المنطقي يمكن أن يكون أيضًا عائقًا أمام التفكير الخارجي.
كما أن التسرع في إصدار الأحكام والقرارات يمكن أن يؤدي أيضًا إلى عقبات في التفكير الخارجي.
أخيرًا، يمكن أن تكون الشخصية الضعيفة أيضًا عقبة أمام التفكير الخارجي، حيث يمكن أن تؤدي إلى مواجهة الأفراد صعوبة في اتخاذ القرارات أو الشعور بالخوف الشديد من المخاطرة.
كل هذه العوامل يمكن أن تؤدي إلى عقبات في التفكير الخارجي، مما يجعل من الصعب على الأفراد اكتساب وجهات نظر جديدة والتوصل إلى حلول إبداعية.