من ياكل الناس العاديين فعليه
الاجابة هي: انها عبارة، في صميم الواقع، فمن اجل ان تناسب اوضاع ومعيشة الناس، لابد ان تعيش معيشتهم، وتعمل عملهم.
يجب على من يأكل الناس العاديين أن يعملوا بنفس القدر من الجدية. هذه العبارة ليست مجرد حكمة أخلاقية، ولكنها تتحدث عن واقع الحياة. يقترح أنه يجب على المرء أن يسعى جاهداً لمطابقة جهوده مع الظروف التي يعيش فيها. يجب على الشخص الذي يأكل مثل الناس العاديين أن يعمل بنفس مستوى الاجتهاد والتفاني والالتزام مثل من حولهم. تذكرنا هذه العبارة بأن علينا جميعًا واجب المساهمة بحصتنا العادلة في بيئاتنا الخاصة. يجب ألا نشعر بالراحة أبدًا في مواقفنا الحالية ويجب أن نسعى دائمًا لتحقيق المزيد. في النهاية، هذه العبارة بمثابة تذكير بأن العمل الجاد يثمر عن مكافآت كبيرة وأنه يجب علينا دائمًا أن نسعى لنكون أفضل مما نحن عليه حاليًا.