يعكس الحوار الواقع الحضاري والثقافي للامم والشعوب
الاجابة هي:
- معرفة طبائع الأخرى الاخرى.
- الدراية بنوعية الحوار الذي يحب أن يدور.
- إزالة الحواجز الثقافية بين الثقافات وبعضها.
- تعزيز التنمية البشرية.
يعكس الحوار الحضاري والثقافي بين الأمم والشعوب واقعهم الحضاري والثقافي ويساعد على تبادل الأفكار والتعاون والتفاهم بينهم، مما يرجع إلى العديد من الفوائد الإيجابية، وخاصة التماسك الإجتماعي والتعاون الثقافي. ومن خلال الحوار بين الثقافات، يتم الاعتراف بقيمة التعاون في مجالات الثقافة وحقوق الإنسان، وتنمية المجتمعات بشكل مستدام. وهذا يجعل الجامعات ومؤسسات التعليم العالي يركزون على التنوع الثقافي كعامل أساسي للفهم المتبادل والتعايش السلمي بين الدول والأمم. فالحوار الحضاري ناجح في تحقيق الإستقرار والسبيل الأمثل للتنمية والتطور.
