يقسم الزمن التاريخي إلى عصور من العصور الإسلامية
الاجابة هي: العصر البرونزي والعصر الحديدي
ينقسم الزمن التاريخي إلى عصور مختلفة، ومن بينها العصور الإسلامية.
ينقسم العصر الإسلامي إلى ثلاث عهود رئيسية ؛ العصر الأموي والعصر العباسي والعصر العثماني.
بدأ العصر الأموي عام 661 م واستمر حتى عام 750 م.
استمر العصر العباسي من 750 م إلى 1258 م.
امتد العهد العثماني من عام 1299 م إلى عام 1922 م.
خلال هذه العصور ازدهرت الحضارة الإسلامية وتركت بصماتها على العالم من حيث الثقافة والفن والأدب والعلوم والتكنولوجيا.
أنتج العلماء المسلمون خلال هذه الفترة أعمالًا مهمة من شأنها تشكيل العالم الحديث.
علاوة على ذلك، فإن العديد من المبادئ القانونية والأخلاقية التي تم تطويرها خلال هذه الفترة لا تزال قيد الاستخدام اليوم.
ينقسم الزمن التاريخي إلى عصور، والعصور الإسلامية ليست استثناء.
ينقسم العصر الإسلامي عمومًا إلى أربع فترات متميزة: السومريون (3000 قبل الميلاد – 1700 قبل الميلاد)، العصر البرونزي (1700 قبل الميلاد – 1200 قبل الميلاد)، العصر الحديدي (1200 قبل الميلاد – 330 قبل الميلاد) والعصر الإسلامي (622 م – 1683 م).
ترتبط كل فترة بتطورات ثقافية وسياسية واجتماعية مختلفة.
خلال الفترة السومرية، طور السومريون نظام كتابة متقدمًا، وأنشأوا نظامًا للري، وأنشأوا شبكة تجارية معقدة.
خلال العصر البرونزي، أنشأ الآشوريون والبابليون دولة قوية وقاموا ببناء المدن.
خلال العصر الحديدي، وحد الفرس الشرق الأوسط، وأسسوا الزرادشتية كمعتقداتهم الدينية.
أخيرًا، في العصر الإسلامي، تم إدخال الإسلام إلى المنطقة، وأصبح الدين الرسمي للشرق الأوسط.
تميزت هذه الفترة بفترة مكثفة من التعلم والإنتاج الثقافي، مثل تطوير نظام كتابة متطور، وتطور العلوم المختلفة.
ينقسم الزمن التاريخي إلى عصور من العصور الإسلامية، حيث كان السومريون هم أول من حدد هذه العصور، وهم مقسمون إلى فترات متعددة مثل عصر الإمبريالية، حيث سيطرت القوى الكبرى على العالم ؛ العصر الفيكتوري، الذي كانت فيه الملكة فيكتوريا تتمتع بالسلطة المطلقة ؛ والعصر العباسي، حيث شهد العصر الذهبي الإسلامي ازدهارًا للثقافة والفن والعلم.
كل فترة لها خصائصها الفريدة، وقد درسها المؤرخون لاكتساب نظرة ثاقبة للماضي.
مع كل فترة لها ميزاتها الفريدة، تمت دراسة العصور الإسلامية وتحليلها من قبل الأكاديميين لاكتساب فهم أفضل لهذه الفترات الزمنية.
كانت العصور الإسلامية أساسية في تطور العديد من جوانب عالمنا اليوم، من التقدم التكنولوجي إلى التطورات الثقافية والاجتماعية.
